الصفحه ٨٤ :
إن القيمة العليا
يجب أن تبقى لفضل الله ورحمته المتمثلين في هداه ، الذي يشفي الصدور ، ويحرر
الرقاب
الصفحه ٩١ :
فَنَجَّيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ) أي على دينه (فِي الْفُلْكِ) أي السفينة (وَجَعَلْناهُمْ) هو ومن معه (خَلائِفَ) أي في
الصفحه ١٢٤ :
الطوال ، أو محاور
مجموعات الأقسام الأخرى من سورة البقرة ولو تباعدت في سورة البقرة ، فإنها إذا
وضعت
الصفحه ١٢٥ :
التي أفردت لقصته
، فكانت هذه السورة شرحا لما أجمل في تلك السورة ، وبسطا له ، ثم إن مطلعها شديد
الصفحه ١٦٥ : .
ويوشك في هذا الدور أن يكون لكل أسرة رب تعبده ، أو تعويذة تنوب عن الرب في الحضور
وتقبل الصلوات والقرابين
الصفحه ١٧٣ :
وَاسْتَعْمَرَكُمْ
فِيها) فكان تذكير نوح يرافقه الوعظ ، وكان تذكير هود يرافقه
التأنيب ، وكان تذكير
الصفحه ١٨٣ :
ويعدمها. والشذوذ
الجنسي يصادم الحياة ويعدمها ، لأنه يذهب ببذور الحياة في تربة خبيثة لم تعد
الصفحه ١٩٠ :
بالميزان بل أدوهما كاملين أخذا وعطاء (إِنِّي أَراكُمْ
بِخَيْرٍ) أي في معيشتكم ورزقكم فأنتم بثروة وسعة
الصفحه ١٩٨ :
خالِدِينَ
فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ
فَعَّالٌ
الصفحه ٢١٤ : بالخوف من عذاب الآخرة الذي يعرض في مشهد شاخص
من مشاهد يوم القيامة : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً لِمَنْ خافَ
الصفحه ٢٢١ : والتبديل كما أثبتنا ذلك أثناء
الكلام عن سورة الأعراف ـ هذه الأسفار الخمسة تكاد تكون موجودة في القرآن ، وهي
الصفحه ٢٦٧ :
السبع السمينة
الممتلئة ، واستيقظ فرعون وإذا هو حلم. وكان في الصباح أن نفسه انزعجت فأرسل ودعا
جميع
الصفحه ٢٧٠ :
الدولة ، والذي
نفهمه من قصة يوسف عليهالسلام أنه يستطيع المسلم أن يزكي نفسه في بعض الحالات ، وأن
الصفحه ٣١٢ :
من هذا أن يكن
نبيات بذلك ، فإن أراد القائل بنبوتهن هذا القدر من التشريف فهذا لا شك فيه ،
ويبقى
الصفحه ٣٤٧ :
لا تمسك ماء ولا
تنبت كلأ ، فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه الله بما بعثني ونفع به ، فعلم وعلم