الصفحه ٣٢٣ : ، وذكر الشمس والقمر لأنهما
أظهر في الدلالة على التسخير الذي فيه المصلحة للخلق (كُلٌّ يَجْرِي
لِأَجَلٍ
الصفحه ٣٧١ :
قال الألوسي في
تقديمه لسورة إبراهيم عليهالسلام :
(أخرج ابن مردويه
عن ابن عباس وابن الزبير أنها
الصفحه ١٢٩ :
عِوَجاً
وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ (١٩) أُولئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي
الصفحه ١٥٥ : يَأْتِيهِ عَذابٌ يُخْزِيهِ) أي يهينه في الدنيا (وَيَحِلُّ عَلَيْهِ
عَذابٌ مُقِيمٌ) أي دائم مستمر أبدا
الصفحه ٢٣٨ :
وعلى هذا فإن
الشمس والقمر : أبوه وزوجة أبيه.
٢ ـ في الإصحاح
السابع والثلاثين من سفر التكوين من
الصفحه ٢٥٥ :
سببا إلى دعائهما
إلى التوحيد والإسلام ، لما رأى في سجيتهما من قبول الخير ، والإقبال عليه.
والإنصات
الصفحه ٤٣٧ :
١ ـ خلاف المفسرين في الضمير في آية (فَأَنْساهُ
الشَّيْطانُ ذِكْرَ رَبِّهِ).......... ٢٦٥٧
الصفحه ١١ :
كلمة في سورة يونس
ومحورها :
يلاحظ أن أول آية
في سورة يونس هي قوله تعالى (الر تِلْكَ آياتُ
الصفحه ١٣ :
وهذه ابتدئت به ،
وأيضا أن في الأولى بيانا لما يقوله المنافقون عند نزول سورة من القرآن وفي هذه
بيان
الصفحه ٤١ : نُفَصِّلُ الْآياتِ) أي نبين الحجج والأدلة (لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ) فيعتبرون وينتفعون بهذا المثل في زوال
الصفحه ٨٢ :
فوائد :
١ ـ بمناسبة قوله
تعالى عن القرآن : (وَشِفاءٌ لِما فِي
الصُّدُورِ) يقول صاحب الظلال : «إن
الصفحه ١٣١ :
فوائد :
١ ـ دلت هذه
الآيات على أن المقصد الأول لهذا القرآن هو العبادة ، وأن كل شىء فيه من أجل
الصفحه ١٣٣ : عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ) أي بما في القلوب ، وهكذا من خلال العرض لوضع بعض الناس
عرفنا الله على ذاته
الصفحه ١٣٨ : بالله وصفاته
، واستسلام وطاعة له في أمره ، ويمكن أن نفهم الآية الأخيرة على أنها خطاب
للمسلمين فيكون
الصفحه ١٩٥ : يَعْبُدُ آباؤُنا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا
ما نَشؤُا) : فهم لا يدركون ـ أو لا يريدون أن يدركوا ـ أن