الصفحه ٥٨ :
ما فِي الْأَرْضِ لافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّوا النَّدامَةَ لَمَّا رَأَوُا
الْعَذابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
الصفحه ١٢٨ : مُسْلِمُونَ (١٤) مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ
الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها
الصفحه ١٣٧ : ، لأن أي إخلال في تطبيق القرآن كله إخلال بعبادة الله ، وإخلال
في تحقيق الحكمة من خلق السموات والأرض
الصفحه ١٤٨ : تَبْتَئِسْ بِما كانُوا يَفْعَلُونَ (٣٦)
وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا وَوَحْيِنا وَلا تُخاطِبْنِي فِي
الصفحه ١٦٩ :
السورة التي هي
فيها. وفي كل مرة نرى شيئا ما جديدا ولنمض في سياق السورة لنرى قصة هود عليهالسلام مع
الصفحه ١٨١ : أُرْسِلْنا) بالعذاب (إِلى قَوْمِ لُوطٍ) وإنما قالوا لا تخف في الظاهر لأنهم رأوا أثر الخوف
والتغير في وجهه
الصفحه ١٩٢ : ، لأن كلامه في منتهى الوضوح وكيف وهو كما قال الثوري : كان يقال له خطيب
الأنبياء (وَإِنَّا لَنَراكَ
فِينا
الصفحه ٢١٢ : الموصلي ... عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما قال عبد : لا إله إلا الله في ساعة
الصفحه ٢٢٦ : فيفسرها ويبينها. والإشارة في تلك إلى آيات
هذه السورة الظاهر أمرها في الإعجاز ، والتي تبين لمن تدبرها أنها
الصفحه ٢٦٠ : أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي
رُءْيايَ إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ (٤٣) قالُوا أَضْغاثُ
الصفحه ٣١١ :
جاز الناس
بأعمالهم : اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا ، فانظروا هل تجدون عندهم جزاء؟».
وروى
الصفحه ٣١٣ :
كلمة في سورة يوسف
:
قلنا إن محور سورة
يوسف في السياق القرآني العام هو قوله تعالى ـ والله أعلم
الصفحه ٣٢٥ : القرآن هذه المواقف للكافرين في السياق الذي تبطل فيه هذه
المواقف قبل عرضها
الموقف الأول :
(وَإِنْ
الصفحه ٣٩٦ : :
١ ـ ذكر الشيخ
أحمد الزروق في كتابه (قواعد التصوف) أن مما يذهب بالشك أن يكرر الإنسان قوله
تعالى : (أَلَمْ
الصفحه ٤١٣ :
كلمة في السياق :
رأينا أن المجموعة
الأولى في هذه السورة تبين الحكمة من إنزال الكتاب على محمد