الصفحه ٢٨٩ :
مغمور في الدنيا وملكها ونضارتها ، اشتاق إلى الصالحين قبله ، وكان ابن عباس يقول
: ما تمنى نبي قط الموت
الصفحه ٣٠٣ : ، وسبيل أتباعه
الدعوة إلى الإيمان والتوحيد على بصيرة ، مع تنزيههم الله وإخلاصهم في توحيده ،
فإذا لم يجتمع
الصفحه ٣٢٢ : ءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (٢) وَهُوَ الَّذِي
مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ وَأَنْهاراً وَمِنْ كُلِّ
الصفحه ٣٥٣ :
ضل ، وهنا يبين
سبب هدايته لمن اهتدى ، وهناك فصل في صفات من استحق الإضلال حتى لا تلتبس (الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٨ : اللهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ
(٥) وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا
الصفحه ٣٨١ :
يثمر علقما وأفسنتينا فيكون متى سمع كلام هذه اللعنة يتبرك في قلبه قائلا يكون لي
سلام إني بإصرار قلبي
الصفحه ٣٩٠ :
المناسبة بعض
الآيات التي تشبهها في المعنى فقال : كما قال تعالى : (وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنا
الصفحه ٣٩١ : القيامة في
نار جهنم ليس منها نوع إلا يأتيه الموت منه لو كان يموت ولكن لا يموت لأن الله
تعالى قال : (لا
الصفحه ٣٩٣ : في براز من الأرض ، وهو المكان الذي ليس فيه شىء يستر أحدا ، ومعنى
برزوهم لله ـ والله تعالى لا يتوارى
الصفحه ٤٢٣ :
وهي كذلك لتعليم
الناس الوحدانية ، فالله عزوجل واحد في ذاته ، واحد في صفاته ، واحد في أفعاله ، فهي
الصفحه ٤٣٠ : )
وفائدة هامة في فقه الدعوة حول آية (وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّءا) ٢٥٠٠
نقل : عن
الصفحه ٤٣٩ :
٨ ـ نقل عن ابن كثير حول معنى كلمة «السموات السبع» في الآية (٢) وتعقيب
المؤلف عليه ٢٧٣٠
٩ ـ مثل
الصفحه ٢٤ : في عصرنا تواضعوا على أن الله لا علاقة له بشؤونهم؟ وهل هذا
إلا ما عرضته الآية الأولى في المقطع وهل
الصفحه ٣٣ : ، يعلو ولا يعلى ، فيه من مظاهر الإعجاز ، ومن
المعجزات مالا يحيط به أحد (وَلا أَدْراكُمْ بِهِ) أي ولا
الصفحه ٣٥ :
المحاورة
والمفاوضة ، ولا خوض معهم في إنشاء الخطب والمعارضة ، ثم أتى بكتاب بهرت فصاحته كل
ذي أدب