الصفحه ٤٧ : ) أي في ذلك المكان أو في ذلك الزمان (تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ) أي تختبر وتذوق (ما أَسْلَفَتْ) أي ما قدمت
الصفحه ٥٩ : يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ) أي بل سارعوا إلى التكذيب بالقرآن في بديهة السماع قبل أن
يفقهوه ويعلموا كنه أمره ، وقبل
الصفحه ٧٧ : ) الَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ (٦٣) لَهُمُ الْبُشْرى
فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ لا
الصفحه ٩٤ : بعد هذا كله تؤدي دورها في السياق
العام لسورة يونس في نفي العجب من رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم ؛ لأن
الصفحه ١٠١ : .
والنسائي. وابن مردويه عن سعد بن أبي وقاص وهو معروف في السير ، فإنه ظاهر في أن التوقف
مطلقا ليس كما قالوه
الصفحه ١٠٦ : ـ على التكذيب بذلك كله
والجحد والعناد والمكابرة حتى أحل الله بهم بأسه الذي لا يرد ، وأغرقهم في صبيحة
الصفحه ١١٩ :
كلمة في سورة يونس
:
رأينا أن محور
سورة يونس هو قوله تعالى من سورة البقرة (ذلِكَ الْكِتابُ لا
الصفحه ١٦٢ : ـ كما نعلم من قصته في سورة الأعراف من قبل وفي سورة
البقرة كذلك ـ قد هبط إلى الأرض ليقوم بمهمة الخلافة
الصفحه ٢٥٩ : وحده.
إن معنى عبد في
اللغة : دان ، وخضع ، وذل ... فعند ما نزل هذا النص أول مرة كان المقصود به هو
الصفحه ٢٨٢ : ، وما كنا
في الغيب عالمين أنه سرق له شيئا عند ما سألنا جزاء السارق ، فقلنا ما قلنا (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٢٨٣ :
بالفرج من حيث لا
أحتسب ، ولعلها إشارة إلى تيقنه أنه سيلقى يوسف ، ويحدث ما رأى يوسف في رؤياه ، أو
الصفحه ٢٩٤ : عزيمتها وكبريائها أمام من تهوى ، ووقوف نسوتها
معها على أرض واحدة ، حيث تبدو فيها الأنثى متجردة من كل تجمل
الصفحه ٣١٩ : أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً) ثم لاحظ في سورة الرعد : (اللهُ الَّذِي رَفَعَ
السَّماواتِ .... وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٣٢٨ : بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ) يذكر ابن كثير حديثا رواه الترمذي بإسناد حسن غريب عن أبي
هريرة عن النبي
الصفحه ٣٣٦ : به ، بل يتفرق ويتمزق ويذهب في
جانبي الوادي ويعلق بالشجر وتنسفه الرياح ، وكذلك خبث الذهب والفضة