الصفحه ٢١٥ : ينتهي
الكلام عن سورة هود عليهالسلام ، وهذا أوان الشروع في تفسير سورة يوسف عليهالسلام.
الصفحه ٢٢٣ : ، وتلك رواية الخونة والكاذبين
والمحرفين ، وكثيرا ما نقل المفسرون المسلمون عن التوراة في تفسير سورة يوسف
الصفحه ٢٢٥ : ء تفسيرها ليس من أجل أن نستهدي
فيه ، بل إما لنرده مقيمين الحجة على أهله ، أو لنستأنس حيث استأنس العلماء في
الصفحه ٢٢٦ : قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ (٣))
التفسير :
(الر) هي هنا تؤدي ما يؤديه أمثالها من إشارة إلى الإعجاز
الصفحه ٢٣٣ : (١٩) وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ
بَخْسٍ دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ (٢٠))
التفسير
الصفحه ٢٤٣ : ) ثُمَّ بَدا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا
الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ (٣٥))
التفسير
الصفحه ٢٤٩ :
٥ ـ وفي تفسير (البرهان)
في قوله تعالى : (لَوْ لا أَنْ رَأى
بُرْهانَ رَبِّهِ) كلام كثير للمفسرين
الصفحه ٢٥٣ : فَأَنْساهُ الشَّيْطانُ ذِكْرَ رَبِّهِ
فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ (٤٢))
التفسير :
(وَدَخَلَ
الصفحه ٢٦٢ : تأويل رؤياه ورؤيا صاحبه حيث جاء تفسيرها كما أول (أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ
يَأْكُلُهُنَّ
الصفحه ٢٧٥ : ))
التفسير :
(وَجاءَ إِخْوَةُ
يُوسُفَ) ليمتاروا (فَدَخَلُوا عَلَيْهِ
فَعَرَفَهُمْ) بلا تعريف (وَهُمْ لَهُ
الصفحه ٢٧٩ : الحسن البصري في تفسيرها : ليس عالم إلا فوقه عالم
حتى ينتهي إلى الله عزوجل. وقال سعيد بن جبير : كنا عند
الصفحه ٢٨٤ :
اجتمع له التقوى
والصبر. وقد قالوا في تفسيرها : من يتق مولاه ، ويصبر على بلواه ، لا يضيع أجره في
الصفحه ٣٠٠ : وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (١١١))
التفسير :
(ذلِكَ) إشارة إلى ما سبق من نبأ يوسف عليهالسلام والخطاب
الصفحه ٣١٢ : حول فهمها النقاش ، وما
ذكرناه أثناء التفسير هو أجود ما يقال فيها فتأمله. ولنذكر هنا روايتين ذكرهما ابن
الصفحه ٣٢١ : (١))
التفسير :
في هذه المقدمة
ثلاثة معان :
١ ـ (المر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ) تلك إشارة إلى آيات هذه السورة