الصفحه ٩٠ : يَقْضِي بَيْنَهُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (٩٣))
التفسير :
(وَاتْلُ
الصفحه ٩٣ : التفسير ـ بسبب الرفض للحق
عند ما عرض على القلوب أول مرة ـ وفي هذا إنذار
الصفحه ٩٧ : تظفرهم بنا ولا تسلطهم علينا فيظنوا أنهم إنما سلطوا لأنهم على الحق ونحن على
الباطل ، وهناك تفسير آخر
الصفحه ١١٠ :
التفسير :
(فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ) يا محمد وهو خطاب لأمته كلها أي
الصفحه ١١٣ : والإيمان منقذ من العذاب الأخروي وهذا
هو الظاهر ، والله أعلم. وقال قتادة في تفسير هذه الآية : لم ينفع قرية
الصفحه ١١٦ :
تفسير الفقرة الأولى.
الفقرة الأولى
(قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي
الصفحه ١٢٩ : يَسْتَوِيانِ مَثَلاً أَفَلا
تَذَكَّرُونَ (٢٤))
التفسير :
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ) أي هذا الكتاب قد
الصفحه ١٣٢ : «رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب
الرحيم».
ولنعد إلى التفسير
:
(أَلا إِنَّهُمْ
يَثْنُونَ
الصفحه ١٣٦ : له ، وليس ذلك لأحد غير المؤمن».
ولنعد إلى التفسير
:
بعد أن بين الله عزوجل لنا في هذا المقطع أن
الصفحه ١٤٠ : السيد
رشيد رضا في تفسير المنار أن يجد لهذا العدد (عشر سور) علة ، فأجهد نفسه طويلا ـ رحمة
الله عليه
الصفحه ١٦٩ : قومه وهي تؤدي نفس ما أدته القصة السابقة مع زيادات.
تفسير المجموعة الثانية
(وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ
الصفحه ١٨١ :
التفسير :
(وَلَقَدْ جاءَتْ
رُسُلُنا) أي الملائكة (إِبْراهِيمَ
بِالْبُشْرى) تبشره بإسحق (قالُوا
الصفحه ١٨٩ : جاثِمِينَ (٩٤) كَأَنْ لَمْ
يَغْنَوْا فِيها أَلا بُعْداً لِمَدْيَنَ كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ (٩٥))
التفسير
الصفحه ١٩٨ : وَالْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ عَطاءً غَيْرَ
مَجْذُوذٍ (١٠٨))
التفسير :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى
الصفحه ٢٠٥ : ))
التفسير :
يبدأ المقطع
بالنهي عن الشك في ضلال من يعبدون غير الله (فَلا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ) أي في شك