الصفحه ٤٩ : أن من مظاهر العظمة في هذا القرآن أنه ـ وهو يناقش المشركين أو
الكافرين ـ يذكر ويربي المؤمنين ، فالسياق
الصفحه ٥٦ : في هذا القرآن.
فالمرتابون أحد نوعين : نوع لا يتصورون أن ينزل الله وحيا على بشر ، ونوع يتصورون
أن
الصفحه ٦٨ : النسق من العرض ، الواضح الملامح في القرآن.
وثالثا : بكونه ـ مع تماسك جوانب «الحقيقة» وتناسقها ـ يحافظ
الصفحه ٧٠ : جَعَلْناها تَذْكِرَةً وَمَتاعاً لِلْمُقْوِينَ*
فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ).
إن هذا القرآن
يجعل من
الصفحه ٧٢ : الغيوب التي أخبر عنها القرآن مما سيأتى تأويلها
فيما بعد ، فأرتنا سخافة هؤلاء الذين سارعوا إلى التكذيب دون
الصفحه ٩١ : ، وقصة نوح أكثر من مرة في القرآن ، مرة
بشكل مطول ، ومرة بشكل مختصر فلم تتكرر القصة الواحدة؟ أذكر ههنا
الصفحه ١١٣ : والإيمان منقذ من العذاب الأخروي وهذا
هو الظاهر ، والله أعلم. وقال قتادة في تفسير هذه الآية : لم ينفع قرية
الصفحه ١١٧ : هذه الفقرة هذا المعنى فإنها أدت معنى آخر : وهو أنها علمتنا كيف
نقابل موقف الشك من هذا القرآن ، فعلمتنا
الصفحه ١١٩ : يونس مظهرا من مظاهر حكمة القرآن في
معالجة قضية الشك في القرآن ، وضرورة اتباعه ، وكيف أن هذه المعالجة
الصفحه ١٢٤ : ، فبعد تقرير أن القرآن هدى للمتقين ، يأتي نداء للناس جميعا أن
يعبدوا الله وحده ليكونوا من المتقين ، فإذا
الصفحه ١٣٦ : كثير : (والأمة تستعمل في القرآن والسنة في معان
متعددة : فيراد بها الأمد كقوله في هذه الآية (إِلى
الصفحه ١٤١ : الأمم وفي حياة
الأفراد. وعبر التاريخ شاهدة على مصير كل أمة اتبعت الشهوات على مدار القرون).
٣ ـ عند
الصفحه ١٤٢ : هنا للتعظيم ، أي بينة عظيمة الشأن ، والمراد بها القرآن وباعتبار ذلك ، أو
البرهان ذكر الضمير الراجع
الصفحه ١٤٦ :
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ) وقد رأينا أن هذا المقطع بدأ بتقرير أن هذا القرآن أحكم
وفصل من أجل عبادة الله واستغفاره
الصفحه ١٦٨ : حرفت نسخها الأصلية على يد البابليين عند سبي اليهود. ولم
تعد كتابتها إلا بعد قرون عديدة ـ قبيل ميلاد