الصفحه ٢١٩ : وقاص أنه أنزل القرآن على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فتلاه على أصحابه زمانا فقالوا : يا رسول الله لو
الصفحه ٢٣٨ : نجد أن التحريف يفضح نفسه. فالحمد لله الذي جعل القرآن معصوما محفوظا ،
وجعله يدل على صدقه وكونه حقا
الصفحه ٢٦٦ : الشفهية
بعد غزو بابل ، أدركنا ماطرأ عليها ، وعرفنا نعمة الله الذي أنزل هذا القرآن ،
مستوعبا التوراة
الصفحه ٢٩٨ : والسلام قريبا منهم ، فعرفوا
شيئا عن دين الله منهم : نأخذ هذا من ذكر القرآن للملك بلقب «الملك» في حين يسمى
الصفحه ٢٩٩ : بسبب ما طرأ على هذه التوراة من تحريف ، ولأن الله جعل للقرآن الهيمنة على
كل كتاب سابق ، فإذا وجد الإنسان
الصفحه ٣٠٧ : (ما كانَ حَدِيثاً
يُفْتَرى) أي ما كان القرآن حديثا مفترى كما زعم الكفار ، ولا يتصور
أن بالإمكان أن
الصفحه ٣١٣ : لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ* نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ
الصفحه ٣٥٣ : رأينا أن سورة
البقرة جعلت في أول القرآن ثم جاءت السور الآخرى مفصلة على هذه الشاكلة المعجزة
.... مع كون
الصفحه ٣٥٧ : (يَفْرَحُونَ بِما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ) أي من القرآن لما في كتبهم من الشواهد على صدقه والبشارة
به كفرح النجاشي
الصفحه ٣٧٦ : على ألسنة
مختلفة فالجواب : إن هذا القرآن إما أن ينزل بجميع الألسنة ، أو بواحد منها ، ولا
حاجة إلى
الصفحه ٤٣٠ : ء.................................. ٢٥٠٥
٤ ـ معجزة قرآنية في
إخبار القرآن عن نجاة جثة فرعون بعد الغرق.............. ٢٥٠٥
٥ ـ رواية في
الصفحه ٤٣٥ :
٦ ـ حديث بمناسبة آية (فَلَوْ لا كانَ مِنَ
الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ
الصفحه ١٢ : الْحَكِيمِ)
(أَكانَ لِلنَّاسِ
عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ ..)
(وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ
الصفحه ١٣ :
وهذه ابتدئت به ،
وأيضا أن في الأولى بيانا لما يقوله المنافقون عند نزول سورة من القرآن وفي هذه
بيان
الصفحه ٢٥ : ، ولا دواء لهذه الغفلة إلا بالذكر ، وتلاوة
القرآن ، وبالعلم ، وإلا بصحبة الذاكرين ، والعلماء العاملين