الصفحه ٢٧٤ :
حافِظِينَ (٨١) وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيها وَالْعِيرَ الَّتِي
أَقْبَلْنا فِيها وَإِنَّا
الصفحه ٢٨٢ : ، وما كنا
في الغيب عالمين أنه سرق له شيئا عند ما سألنا جزاء السارق ، فقلنا ما قلنا (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٣٠٠ : إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَفَلَمْ
يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ
الصفحه ٣٠٦ : (نُوحِي إِلَيْهِمْ) فلست بدعا من الرسل حتى يستغرب الناس بعثتك (مِنْ أَهْلِ الْقُرى) أي المدن لأنهم أحلم
الصفحه ٣١٧ : صلىاللهعليهوسلم ، هذا مع اشتراك آخر تلك السورة وأول هذه فيما فيه وصف
القرآن كما لا يخفى ، وجاء في فضلها ما أخرجه
الصفحه ٣٢٧ : بالمد هنا التسطيح الذي يقابل
الكروية ، والكروية ثابتة في القرآن في أكثر من آية ـ كما نرى في هذا التفسير
الصفحه ٣٢٨ : سماء ، وهذا يرجح ما ذهبنا إليه أن المراد بالسموات السبع المذكورة
، والتي يتحدث عنها القرآن والسنة
الصفحه ٣٢٩ : الآيتين اللتين تشكلان محور سورة الرعد من سورة البقرة ، لكنه
تفصيل على طريقة القرآن المعجزة في التفصيل
الصفحه ٣٤٢ : والسياسيين على مدار القرون
فلم تسعد قط ولم ترتفع «إنسانيتها» قط ، ولم تكن في مستوى الخلافة عن الله في
الأرض
الصفحه ٣٤٤ : عن إبراهيم : قال : أوحى الله إلى نبي من أنبياء بني إسرائيل أن قل
لقومك إنه ليس من أهل قرية ولا أهل
الصفحه ٣٦٢ : الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ.)
٨ ـ قراءة حفص
التي شرحناها عند قوله تعالى
الصفحه ٣٦٧ : الرابعة من هذه المجموعة من هذا القسم من أقسام القرآن. وقد غطت هذه السور
الأربع الآيات الأولى من سورة
الصفحه ٣٧١ : ، وأيضا قد ذكر في تلك إنزال القرآن حكما عربيا ولم يصرح فيها بحكمة
ذلك ، وصرح بها هنا ، وأيضا تضمنت تلك
الصفحه ٣٧٤ : وتسهيله وتوفيقه لمن قدر له الهداية على يدي
رسوله صلىاللهعليهوسلم المبعوث عن أمره بهذا القرآن (إِلى
الصفحه ٣٧٨ : النور ، كذلك
أرسلنا موسى إلى بني إسرائيل بآياتنا). وإذن إخراج الناس بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن من