الصفحه ٤٩ : أن من مظاهر العظمة في هذا القرآن أنه ـ وهو يناقش المشركين أو
الكافرين ـ يذكر ويربي المؤمنين ، فالسياق
الصفحه ٧٢ : وجوابهما ، إن الكافرين بدلا من أن يسارعوا إلى التصديق بهذا القرآن وبما
أخبر عنه بعد قيام الحجة ، ـ إنهم
الصفحه ٢٣٩ : التناقضات ما ذكرنا فهل تبقى أي قيمة
لروايات هذه الكتب؟ لقد أنقذ القرآن البشرية من الشك بأصل الوحي. إذ أعطاها
الصفحه ٣٠٢ : : (ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ
إِلَيْكَ وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ
الصفحه ٧٠ : جَعَلْناها تَذْكِرَةً وَمَتاعاً لِلْمُقْوِينَ*
فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ).
إن هذا القرآن
يجعل من
الصفحه ١٨٦ :
ومن الصواب فيه
ذكر رغبة إبراهيم في أن يصرف البلاء عن قرى قوم لوط ، ولم يفصل القرآن ماهية كلام
الصفحه ٣٤٨ :
المؤمن ليكون
متكئا على أريكته إذا دخل الجنة وعنده سماطان (١) من خدم ، وعند طرف السماطين باب مبوب
الصفحه ٤٣٣ : كون
ابن نوح المذكور في الآيات ليس ابنه الصلبي............ ٢٥٧٨
٣ ـ طرف من الحديث عن
إعجاز القرآن
الصفحه ٧٤ : من سورة يونس ، وقد تقرر فيه أن هذا القرآن لا ريب فيه من رب العالمين.
كلمة في السياق :
بعد القسم
الصفحه ٢٣١ :
أهمية كثيرة ،
والرؤيا الصادقة هي البقية الباقية من معاني النبوة ، لأن الرؤيا في حق الأنبياء
وحي
الصفحه ٣٢٦ : ، مع أنهم يظلمون
ويخطئون بالليل والنهار ، وهذا سر عدم إيقاع ما رغبوا به من الاستعجال بالعقوبة (وَإِنَّ
الصفحه ٣٣٦ : والحديد
والنحاس ، يذهب ولا يرجع منه شىء (وَأَمَّا ما يَنْفَعُ
النَّاسَ) من الماء والحلي والأواني
الصفحه ٤٣٩ : القرآن لا تنتهي............................ ٢٧٥٠
* المقطع الثالث
والأخير من السورة وهو الآيات (٢٦ ـ ٤٣
الصفحه ١٣٦ : هذا القرآن أنزل من أجل أن يعبد الله
، وبعد أن عرفنا الله على ذاته ، وبين لنا حكمة خلق السموات والأرض
الصفحه ٢٠٠ :
بسبب وجود شىء من
الإيمان في قلوبهم (إِنَّ رَبَّكَ
فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ) بالشقي والسعيد (وَأَمَّا