الصفحه ٣٨٠ :
لنرى كيف أن هذا القرآن إعجازاته لا تنتهي ، فما تحويه آيات ثلاث منه تحتاج إلى
الصفحات من غيره ، كما
الصفحه ٥٦ :
الأول بقوله تعالى (وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ ، وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي
الصفحه ٤٢٢ : بأن هذا القرآن وحده هو الذي يخرجهم من الظلمات إلى النور ، وهي إنذار
بما تهدد الله به الكافرين في
الصفحه ٢٥ :
يلازمه الإيمان باليوم الآخر ، فمن عرف الله آمن باليوم الآخر ، إن من عرف علم
الله وقدرته لم يستغرب الإعادة
الصفحه ١٦٨ : المسيح بنحو خمسة قرون ـ وقد كتبها
عزرا ـ وقد يكون هو عزير ـ وجمع فيها بقايا من التوراة. أما سائرها فهو
الصفحه ٤٣٤ : الله عنه بمناسبة آية (وَيا قَوْمِ لا
يَجْرِمَنَّكُمْ شِقاقِي ..) ٢٥٩٥
٤ ـ روايات بمناسبة
قول القرآن
الصفحه ٤٣٨ :
٨ ـ سبب أمر يعقوب بنيه بالدخول من أبواب متفرقة........................ ٢٦٩٢
٩ ـ بعض ما روي حول
الصفحه ٦٨ : النسق من العرض ، الواضح الملامح في القرآن.
وثالثا : بكونه ـ مع تماسك جوانب «الحقيقة» وتناسقها ـ يحافظ
الصفحه ١٤٦ :
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ) وقد رأينا أن هذا المقطع بدأ بتقرير أن هذا القرآن أحكم
وفصل من أجل عبادة الله واستغفاره
الصفحه ٤٠٢ :
الأرض ، فإني منها خلقتهم ، وفيها أعيدهم ، ومنها أخرجهم تارة أخرى. قال فتعاد
روحه في جسده ، فيأتيه ملكان
الصفحه ١١٦ :
توجيهان أخيران
يعمقان نفي الشك عن هذا القرآن ، وضرورة الاهتداء به ، وهما محور سورة يونس. وهذا
الصفحه ١٥٧ :
النسفي : فقد جعل
أكثر الأنبياء من ذريته وأئمة الدين في القرون الباقية من نسله (وَعَلى أُمَمٍ
الصفحه ٣٨٣ : السياق :
بينت السورة أن
محمدا صلىاللهعليهوسلم أنزل عليه القرآن ليخرج الناس من الظلمات إلى النور
الصفحه ٥٤ : الحجة على هدايته
ووحيه وقرآنه وهو الموضوع الرئيسي في السياق (قُلْ هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي
الصفحه ١١٥ : إِنْ
كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي) ، وخطاب في تأكيد الهدى بهذا القرآن ، ولذلك صلته بقوله
تعالى من