الصفحه ٢٩١ :
المهاجرين
السابقين الذين تركوا وراءهم كل شىء ، وهاجروا إلى الله بعقيدتهم ، لا يلوون على
شىء من
الصفحه ٢٩٢ :
ذلك عليه ، فذلك
النفل الذي أحله الله للمؤمنين من أموال عدوهم ، وإنما هو شىء خصهم الله به تفضلا
منه
الصفحه ٣٣٩ : أبو بكر وعمر وعثمان وعلي الخمس على ثلاثة. وسنرى
الخلاف في هذا الموضوع (إِنْ كُنْتُمْ
آمَنْتُمْ بِاللهِ
الصفحه ٣٥١ : الألوسي :
(وكيفية القسمة
عند الأصحاب أنها كانت على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم على خمسة أسهم. سهم
الصفحه ٣٥٣ :
الأمهات ، ويشترك فيه الغني والفقير لإطلاق الآية ، وإعطائه عليه الصلاة والسلام
العباس ـ وكان غنيا ـ والنسا
الصفحه ٣٩٥ :
وقتالهم وهم على هذه الصفة من الاعتداء؟؟ إن هؤلاء ليس أمامهم إلا طريقان : إما
التوبة وإقامة الصلاة وإيتا
الصفحه ٤٧١ : شبابا وشيوخا ، أو مهازيل وسمانا ، أو صحاحا ومراضا ، والمهم أن النفرة
إذا جاء الاستنفار واجبة على الجميع
الصفحه ٤٩٦ : الْقاعِدِينَ (٨٦) رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا
مَعَ الْخَوالِفِ وَطُبِعَ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ (٨٧
الصفحه ٥٣٠ : يأتي إليهم في مسجدهم ليحتجوا بصلاته فيه على تقريره
وإثباته وذكروا أنهم إنما بنوه للضعفاء منهم وأهل
الصفحه ١٠ : فِيها خالِدُونَ) ثم تأتي هناك قصة بني إسرائيل ـ كنموذج على أمة أنزل عليها
وحي ـ وههنا تأتي قصص قوم نوح
الصفحه ٣٦ : يوم القيامة ، لا يشركهم فيها أحد من الكفار ؛ فإن الجنة محرمة على الكافرين.
فشريعة الله إذن إباحة
الصفحه ٤٠ : بالثناء على نفسه (تَبارَكَ اللهُ رَبُّ
الْعالَمِينَ).
وفي هذا السياق
يرشدنا تعالى بعد أن عرفنا على
الصفحه ٥٨ :
وبعد النداء الأول
الذي جاء تعقيبا على قصة آدم عليه الصلاة والسلام يأتي النداء الثاني : (يا بَنِي
الصفحه ٦٢ :
تعالى بهذا أن
طيبات الحياة الدنيا خلقت للذين آمنوا على طريق الأصالة ، والكفار لهم تبع (كَذلِكَ
الصفحه ٧٧ : من الأشربة لدخوله في حكم الإفاضة ، أو من
الطعام والفاكهة على تقدير. أو ألقوا علينا مما رزقكم الله