الصفحه ٤٨٢ : : «تصدقوا عليه» فتصدق الناس عليه ، فلم يبلغ ذلك وفاء
دينه فقال النبي صلىاللهعليهوسلم لغرمائه : «خذوا ما
الصفحه ٤٨٦ :
(قُلْ) ردا عليهم (أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ) قصدوا بهذا التعبير مذمته عليه الصلاة والسلام ، وأنه من
أهل
الصفحه ٥١٦ : رضوا بالانتظام في جملة الخوالف أي : النساء جمع خالفة (وَطَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ
لا
الصفحه ٥٢٠ : ) الآية. رواه ابن جرير قال : وذكر عن الحسن البصري أنه كان
يقرؤها برفع الأنصار عطفا على (وَالسَّابِقُونَ
الصفحه ٥٢٧ : لأقاتلنهم على منعه.
٤ ـ تنفيذا لقوله
تعالى (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) بعد قوله تعالى : (خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ
الصفحه ٥٢٨ : ء ، ليس لها باب ولا
كوة ، لأخرج الله عمله للناس كائنا ما كان». وقد ورد : أن أعمال الأحياء تعرض على
الأموات
الصفحه ٥٣٧ :
فلم نجدها جاوزت العسكر.
٥ ـ بمناسبة قوله
تعالى : (وَعَلَى الثَّلاثَةِ
الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى
الصفحه ٥٣٨ : رجلا مغموصا عليه في
النفاق ، (٢) أو رجلا ممن عذره الله عزوجل ، ولم يذكرني رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤١ :
بِهِمْ
رَؤُفٌ رَحِيمٌ* وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذا ضاقَتْ
عَلَيْهِمُ
الصفحه ٥٤٨ : ، وعلى هذا فإن
النص يمكن أن يكون في أمثال هؤلاء.
وبمناسبة قوله
تعالى : (فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ كُلِّ
الصفحه ٥٤٩ :
تحرجا ، وأقبلوا
من البادية كلهم حتى دخلوا على النبي صلىاللهعليهوسلم فنزلت هذه الآية (وَما كانَ
الصفحه ٥٥٥ :
بعد ، فكلما قام
ملك من ملوك الإسلام ، وأطاع أوامر الله ، وتوكل على الله ، فتح الله عليه من
البلاد
الصفحه ٥٧٥ : ابن
كثير بمناسبة قوله تعالى (ما عَلَى
الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ).... ٢٣٤٣
٣ ـ سبب نزول قوله
تعالى
الصفحه ٤٣ :
وُورِيَ عَنْهُما مِنْ سَوْآتِهِما) أي يكشف لهما ما ستر عنهما من عوراتهما ، وفيه دليل على أن
كشف العورة من
الصفحه ٤٨ : من الحيوان تتبع ترتيبا زمنيا ـ بدلالة الحفريات التي تعتمد عليها نظرية
النشوء والارتقاء ـ هو مجرد