الصفحه ٣٤٩ : والفتنة على معتنقي هذا
الدين ، أو يصد بالقوة وبوسائل الضغط والقهر والتوجيه من يريدون اعتناقه
الصفحه ٣٥٤ :
المعارضة فيعمل
بها ، وهذه الرواية رواية ابن عباس رضي الله عنهما ، وفي الهداية أنه عليه الصلاة
الصفحه ٣٦٣ :
وعقوبتهم على ذلك ، وأن الكافرين لا يعجزون. وأمر بالإعداد المادي. وأمر بالتوكل على
الله الذي يتولى أوليا
الصفحه ٣٦٤ :
العلم بنقض العهد
، أي حتى تكونوا أنتم وإياهم حاصلين على استواء في العلم (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ٣٨٢ : بالحديث المتفق عليه بل المتواتر من طرق صحيحة عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «المرء مع من أحب
الصفحه ٣٨٨ : .
وأول هذه السورة الكريمة نزل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما رجع من تبوك وهم بالحج. ثم ذكر أن
الصفحه ٣٩٤ : يظاهر على المسلمين أحدا ، أي بشرط ألا يمالىء عليهم من سواهم ، فهذا الذي
يوفى له بذمته وعهده إلى مدته
الصفحه ٣٩٩ :
معنا في سورة
الأنفال حكمه ، ومن وفى بالتزاماته ولا يخشى منه غدر ، وعهده إلى أجل محدد زائد
على
الصفحه ٤٠٠ :
بالمعاهدين على
التفصيل الذي ذكرناه ، وأما الأذان فعام لجميع الناس ، من عاهد ، ومن لم يعاهد ،
ومن
الصفحه ٤١٧ : للمؤمنين على قتالهم وبشارة للمؤمنين بالنتيجة ، ومن عرف التاريخ والمحاولات
الكثيرة المتجددة من قبل أهل
الصفحه ٤٤٧ :
لم يقدر على العيشة الرهبانية يجب عليه الابتعاد عن الزنى».
ريس دانس في كتابه
المدعو البوذية ص ١٠٣
الصفحه ٤٤٨ : ٢٩
قال البوذيون : «لما
عزم بوذا على التنسك كان راكبا جوادا يدعى كنتاكو ففرشت الملائكة طريقه بالزهر
الصفحه ٤٥٤ : ، وقال
صحيح على شرطهما.
ج ـ روى الإمام
أحمد ... عن حسان بن عطية قال : كان شداد بن أوس رضي الله عنه في
الصفحه ٤٧٢ : الله عزوجل»
وبمناسبة هذه
الآية نذكر هذا الحديث عنه عليه الصلاة والسلام قال : «تكفل الله للمجاهد في
الصفحه ٤٨١ :
٢ ـ ومما يساعد
على فهم آية الزكاة هذه النقول :
أ ـ روى الإمام
أبو داود .. عن زياد بن الحارث