الصفحه ٢٦٧ : انطلقت سورة الأعراف آمرة باتباع
الكتاب ، ووصلت إلى أن بينت أن هذا هو أصل الفطرة ، ودلتنا على البدايات
الصفحه ٢٧٢ : لم يكتبوا البسملة بينهما لما رواه أبو الشيخ. وابن مردويه
عن ابن عباس رضي الله عنهما عن علي كرم الله
الصفحه ٢٩٣ : ، قال القاسم : فسلط على ابن
عباس رجل فسأله عن الأنفال فقال ابن عباس كان الرجل ينفل فرس الرجل وسلاحه
الصفحه ٢٩٤ : شافعي ـ : (وقد استدل البخاري وغيره من
الأئمة بهذه الآية وأشباهها على زيادة الإيمان وتفاضله في القلوب
الصفحه ٢٩٥ :
ولهذا جاء في
الصحيحين : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إن أهل عليين ليراهم من أسفل منهم
الصفحه ٢٩٧ : في بيانه ، وكذا في إعرابه على وجوه ، فاختار بعضهم أنه خبر مبتدأ
محذوف هو المشبه ، أي حالهم هذه في
الصفحه ٢٩٨ : وأخذوا يجادلون رسول الله صلىاللهعليهوسلم في موضوع القتال ، محتجين أنهم ليسوا على استعداد له ،
وهالهم
الصفحه ٣٠١ :
النموذج على النصر
الرباني ، ولو تخلفت بعض أسباب النصر المادية ، كما بينا كيف أن معركة بدر قد تركت
الصفحه ٣٠٦ : المعركة فإن ذلك أقوى له ، وأنشط وأروح وأكثر إعانة على الجلاد في
المعركة ، إذ لم يكن تفريط من قبل الحرس
الصفحه ٣٠٧ :
أقدامهم. وروى ابن جرير عن علي رضي الله عنه قال : أصابنا من الليل طش من المطر ـ يعني
الليلة التي كانت في
الصفحه ٣١١ : وجيشه ، ومما يشجع على الثبات ، وترك الفرار أن يعلم الإنسان أن الله هو
الفاعل ، وأن من سننه أن ينعم على
الصفحه ٣٢٤ : جئتم تطلبون بدمه؟ فقال الزبير رضي الله عنه : إنا قرأنا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر
الصفحه ٣٢٥ : بالله ، ولا شك أنه في كل زمان ومكان إذا كان
بالإمكان أن يجتمع أهل الحق على حقهم ، ويتغلبوا على الباطل
الصفحه ٣٣١ : حكم الله في الغنائم ، وأن يطبقوه كجزء من التقوى ، وعلامة على
الإيمان ، ثم يحدثنا الله عزوجل عن يوم
الصفحه ٣٤٦ :
جرير .. أن الحسن
بن علي قال : كانت ليلة الفرقان يوم التقى الجمعان لسبع عشرة من رمضان. إسناده جيد