الصفحه ٥٣٩ : التي
كنت أعرف. فلبثنا على ذلك خمسين ليلة ، فأما صاحباي ، فاستكانا وقعدا في بيوتهما
يبكيان ، وأما أنا
الصفحه ٥٥٨ : السبع الطوال» ثم روى بأكثر من إسناد قوله عليه الصلاة والسلام
: «أعطيت السبع الطول مكان التوراة ، وأعطيت
الصفحه ٥٦٢ : ..................................... ١٨٨٥
المعنى الحرفي للآيات (٢٨
ـ ٣٠) وفيها الرد على من يبرر انحرافه عن منهج الله...... ١٨٨٥
كلمة في
الصفحه ٣٢ : ، والانقياد ، والاستسلام لأمر الله والاعتراف وطلب التوبة
، وأصر إبليس ـ عليه اللعنة ـ على المعصية ، فأصدر الله
الصفحه ٣٩ :
أجيبوهم ، فيقولون
: إن الله حرمهما على الكافرين ؛ بما كانوا يعملونه في الدنيا باتخاذهم الدين لهوا
الصفحه ٥٢ :
فوائد :
١ ـ قال النسفي
تعليقا على ادعاء إبليس أنه خير من آدم : وقد أخطأ الخبيث : بل الطين أفضل
الصفحه ٥٥ : ـ الملاحظ أن
إبليس لم ينكر صفات الله ولا وجوده ، ومع ذلك فقد كفر ، وفي هذا أكبر رد على من
يتصور أن مجرد
الصفحه ٦٠ : الله أمرهم بأن يفعلوها حيث أقرنا عليها ؛ إذ لو كرهها لنقلنا
عنها ، وهما باطلان لأن أحدهما تقليد للجهال
الصفحه ٦١ : الشيخ وغيرهما
، وسبب النزول على ما روي عن ابن عباس ـ رضي الله تعالى عنهما ـ أنه كان أناس من
الأعراب
الصفحه ٦٤ :
بخصائص الربوبية
على البهائم المغلوبة على أمرها ، ويبلغون أهدافهم كلها من إطلاق هذه الموجات
الصفحه ٨٥ : ء عليهم الصلاة والسلام أجلسهم الله تعالى على
أعالي ذلك السور تمييزا لهم على سائر أهل القيامة وإظهارا
الصفحه ٩٤ :
والاستكبار على من
أنزل عليهم من الرسل بمعان متعددة ، وبطرق من العرض هدفها واحد ، وإذا ما استخرج
الصفحه ٩٥ : عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ
بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى ....)
فالسورة تتألف من
ثلاثة أقسام ، ونحن الآن
الصفحه ١٠٠ : أَنْ لَوْ نَشاءُ أَصَبْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ
وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ (١٠٠
الصفحه ١٠١ :
وأما صالح فكذلك :
دعا قومه إلى عبادة الله وتذكر نعمه ، وأتاهم بالمعجزة الشاهدة على صحة رسالته وهي