الصفحه ٣٧٢ :
فداءهم يتقوى به
على الجهاد ، وخفي عليهم أن قتلهم أعز للإسلام ، وأهيب لمن وراءهم. ويمكن أن يكون
الصفحه ٣٨١ : بالإجماع ، وحيثما تكون الحرية متوفرة ،
فالشافعية يندبون إلى الإقامة.
وعلى كل حال
فحيثما وجد مسلمون مؤمنون
الصفحه ٤٠٨ :
قيض الله لهذا
الإنسان ضرب العنق في إمارة ابن مسعود على الكوفة. وكان يقال له ابن النواحة ظهر
عنه في
الصفحه ٤٤٩ : كَرِهَ الْكافِرُونَ) نقول : إن من قرأ كتاب الغارة على العالم الإسلامى. وكتاب
التبشير والاستعمار. يجد صورة
الصفحه ٤٥١ : ، وتأتي بعد ذلك فقرة
وفيها نموذج على ضلال أهل الكتاب ، ونموذج على ضلال مشركي العرب ، وفي ذكر هذين
الصفحه ٤٥٢ : بيان أن أحكام الشرع تبتنى على
الشهور القمرية المحسوبة بالأهلة دون الشمسية (فِي كِتابِ اللهِ) أي فيما
الصفحه ٤٥٥ :
أهل الكتاب قال :
قلت : إنها لفينا وفيهم». وهكذا روى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس أنها عامة. وقال
الصفحه ٤٦٣ :
يضرون الله شيئا
بتوليهم عن الجهاد ونكولهم وتثاقلهم عنه ، ومبينا لهم أن الله قادر على الانتصار
من
الصفحه ٤٦٦ : ء ،
والمساكين ، والعاملون عليها وهم : الجباة والسعاة ، والمؤلفة قلوبهم وهم أقسام :
فمنهم من يعطى ليسلم ، ومنهم
الصفحه ٤٨٠ : ، وابن السبيل ، على الرقاب ، والغارمين ، وعلى هذا فأفضل ما تنفق فيه الزكاة
: الإنفاق على الغزاة ، وابن
الصفحه ٤٨٧ :
جَهَنَّمَ) أي فحقت له (خالِداً فِيها) جزاء على جرمه الذي لا جرم أعظم منه (ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ) وأي
الصفحه ٤٩١ : وَالْمُؤْمِناتُ
بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ) أي في التناصر والتراحم ، فهم يد على من سواهم ، يتناصرون
فيما بينهم
الصفحه ٥٢١ :
كما نرجو من
العلماء العاملين ـ سنة وشيعة ـ أن يتكلموا بما يؤلف القلوب ، وبما يجمع على الحق
، وأن
الصفحه ٥٢٢ :
ضمائرهم من الندم
والغم لما فرط منهم ، ثم هيجهم الله على التوبة والصدقة فقال : (أَلَمْ يَعْلَمُوا
الصفحه ٥٣٦ :
أقول
: قد مر النهي عن
الصلاة على المنافقين فإذا كان مراده بالصلاة الاستغفار للحي فالأمر واسع