الصفحه ٢٤٩ : ـ في ظلال القرآن ـ للحديث عن
مادة هذا القرآن وموضوعه .. فالقول لا ينتهي والمجال لا يحد! وما ذا الذي
الصفحه ٢٥١ : الإنسانية».
إن الناس اليوم ،
ـ في الجاهلية الحديثة ـ يطلبون حاجات نفوسهم ومجتمعاتهم وحياتهم خارج هذا
الصفحه ٢٥٥ :
ولقوة السند فإن
حديث المنع أصح فبطل رد المتعصبين ، وتضعيف بعضهم لمثل الإمام الأعظم رضي الله
تعالى
الصفحه ٢٥٦ : أصلاب آبائهم». وفي الصحيحين من حديث ابن مسعود : «ثم يبعث الله
إليه الملك فيؤمر بأربع كلمات فيكتب رزقه
الصفحه ٢٦٢ : مِنَ
الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) ثم ذكر حديث الرجلين اللذين تسابا
الصفحه ٢٧٦ : ذلك الحديث ـ والقسم الأول ينتهي بنهاية سورة
براءة ، وإن كل سورة جاءت بعد سورة البقرة لها محورها في
الصفحه ٢٩٠ : أرض العدو نفل الربع ، فإذا أقبل راجعا نفل
الثلث. وكان يكره الأنفال. ورواه الترمذي وقال : حديث صحيح
الصفحه ٣٠١ :
رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
لَكارِهُونَ) وذكر تمام الحديث
الصفحه ٣٢٣ :
وجوب الاستجابة له
في كل شىء ، كما في هذا الحديث الصحيح الذي رواه البخاري عن أبي سعيد بن المعلى
رضي
الصفحه ٣٣٣ : تروا حلاوة قوله ، وطلاقة لسانه ، وأخذ القلوب ما تسمع من
حديثه؟ والله لئن فعلتم ثم استعرض العرب ليجتمعن
الصفحه ٣٤٤ : ؛ لأن الخمس كله لله ، يشهد لذلك الحديث الصحيح الذي رواه
البيهقي عن عبد الله بن شقيق عن رجل من بلقين قال
الصفحه ٣٤٦ : معنا يذكر ابن كثير مجموعة روايات
تفيد في فهم الآيات قال ابن كثير :
(وفي حديث كعب بن
مالك قال : إنما
الصفحه ٣٥٧ : هذا المقطع من القسم الثاني سبق بمقطع فيه حديث عن غزوة بدر ومقدمات
أخرى سبقتها ، وهو يتألف كذلك من
الصفحه ٣٦٦ : : «إن الله يحب الصمت عند ثلاث : عند تلاوة القرآن
، وعند الزحف ، وعند الجنازة». وفي الحديث الآخر المرفوع
الصفحه ٣٦٧ : : غر هؤلاء دينهم.
٥ ـ وبمناسبة قوله
تعالى : (وَما رَبُّكَ
بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) نذكر الحديث الصحيح