الصفحه ٢٥ : الآية
العاشرة إلى نهاية الآية (٥٨) ويبدأ المقطع بالحديث عن قصة الإنسان ، وعن قصة آدم عليهالسلام ، ثم
الصفحه ٣٣ : تبدأ القصة قصة الجنس
البشري يقول صاحب الظلال :
تبدأ بالحديث عن
التمكين للجنس البشري في الأرض .. وذلك
الصفحه ٤٧ : حديثه رضي الله تعالى عنه : «من تواضع لله تعالى رفع
الله تعالى حكمته وقال : انتعش نعشك الله ، ومن تكبر
الصفحه ٥١ : الجاهلية الحديثة «التقدمية» فهم يرتكسون إلى الوهدة التي
ينتشل الإسلام المتخلفين منها ، وينقلهم إلى مستوى
الصفحه ٥٢ : ،
وخلق آدم مما وصف لكم» وفي بعض ألفاظ هذا الحديث في غير الصحيح «وخلقت الحور العين
من الزعفران».
٣ ـ وفي
الصفحه ٥٣ : .
٧ ـ يروي المفسرون
كلاما كثيرا عند قصة آدم وليس في الكثير منه حديث عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمرجح
الصفحه ٥٨ :
مفهوما بما قدمناه من الحديث عن تقاليد الجاهلية العربية في حكاية العري عند
الطواف بالبيت. وزعمهم أن ما
الصفحه ٦٥ : بالحديث عما تزاوله الجاهلية فعلا من هذه التقاليد ؛ وعما
تزعمه ـ افتراء على الله ـ من أن هذا الذي تزاوله من
الصفحه ٦٧ : ) نذكر هذين الحديثين
أ ـ روى الإمام
أحمد عن أبي العلاء الشامي قال : لبس أبو أمامة ثوبا جديدا ، فلما بلغ
الصفحه ٦٨ : علينا إنا كنا فاعلين» وهذا الحديث مخرج
في الصحيحين.
٤ ـ هناك اتجاه في
فهم قوله تعالى : (كَما
الصفحه ٧١ : وجهت للتداوي وفرضت صناعة الأدوية ، والحديث الذي ذكره
النسفي لا يصح رفعه إلى رسول الله
الصفحه ٧٥ : الفهم الأخير عودة إلى الحديث عما يكون للكافرين عند
الموت (وَلا يَدْخُلُونَ
الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ
الصفحه ٨٣ : الأقوال ما ذكرنا ، ويشهد له
الحديث المرسل الحسن عن عمرو بن جرير قال سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ٩٠ : عنه أنه قال : بين دعوة السر ودعوة العلانية
سبعون ضعفا. وجاء فى حديث أبي موسى الأشعري أنه قال
الصفحه ٩٤ : قصص أقوام :
نوح ، وهود ، وصالح ، ولوط ، وشعيب ، ثم تعقيب عليها ، ثم يستمر القسم بالحديث عن
موسى