الصفحه ٣١٨ : المحصنات الغافلات المؤمنات». وقد استدل ابن كثير بهذا الحديث على أن قوله
تعالى (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٥ :
يعملون ، ثم لم يغيروه ، إلا عمهم الله بعقاب». وأخرجه ابن ماجه أيضا.
ولنلاحظ أن الحديث
الأخير جعل
الصفحه ٣٦٨ :
معاوية. فرجع فإذا
بالشيخ عمرو بن عبسة رضي الله عنه. وهذا الحديث رواه أبو داود الطيالسي. وأخرجه
أبو
الصفحه ٣٨٢ : بالحديث المتفق عليه بل المتواتر من طرق صحيحة عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «المرء مع من أحب
الصفحه ٤١٣ : أربعة آلاف ، ولن تغلب اثنا عشر ألفا من قلة». وهكذا رواه أبو داود
والترمذي ثم قال : هذا حديث حسن غريب
الصفحه ٤٥٤ : ،
ولا يزال يتبعه حتى يلقمه يده فيقضمها ، ثم يتبعها سائر جسده». وأصل هذا الحديث في
الصحيح .. عن أبي هريرة
الصفحه ٥١٩ : لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ) الآية. وأصل الحديث في الصحيحين من حديث أنس : أن رسول
الصفحه ٥٣٣ : ) الذين يديمون الصيام من المؤمنين. وقد ورد في حديث مرفوع
نحو هذا وروى ابن جرير ... عن أبي هريرة قال : قال
الصفحه ٥٤١ : إليه فقبل منه. قال ابن كثير :
هذا حديث صحيح ثابت متفق على صحته ، رواه صاحبا الصحيح البخاري ومسلم ، فقد
الصفحه ٥٦٨ : عَنِ
الْأَنْفالِ).............. ٢١١٨
٤ ـ حديث بمناسبة آية (فَاتَّقُوا اللهَ وَأَصْلِحُوا ذاتَ
الصفحه ٥٧٤ : (كَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ ..). ٢٣١٨
٥ ـ حديثان بمناسبة
آية (وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ
الصفحه ٣ : الحديث الشريف الحسن الذي مر معنا في قسم المئين.
لقد رأينا فيما
مضى أن لسورة البقرة سياقها الخاص بها
الصفحه ٩ : سورة الأنعام أوصلتنا إلى مقطع جديد في سورة
البقرة ، وهو الذي فيه الحديث عن قصة آدم ، ولقد استقرت قصة
الصفحه ٢٢ :
إِلَيْهِمْ وَلَنَسْئَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ) وهذا الحديث مخرج في الصحيحين بدون هذه الزيادة. وبمناسبة
الآية
الصفحه ٢٣ : ذلك بقوله جل وعلا في
الحديث «إن لك عندنا حسنة» دون أن يقول سبحانه : إيمانا.
«وظاهر النظم
الكريم أن