الصفحه ١٨٩ :
الدليل القاطع على صحة الرؤية في الدار الآخرة ، وقيل إن هذا الكلام في هذا المقام
كالكلام في قوله تعالى
الصفحه ٢٠٢ : فقرة
سننقلها قريبا : (فكتب على اللوحين كلمات العهد الكلمات العشر) فإذا صح هذا فهذا
يرجح الوجه الثاني
الصفحه ٢٠٤ : صدق
النقلة ، ولا عن صحة المنقول ، وستأتيتك وثائق ذلك شيئا فشيئا في هذا الكتاب.
وإنما ننقل بعض النقول
الصفحه ٣٢٦ : عامة وإن صح أنها وردت على سبب خاص ، فالأخذ بعموم اللفظ لا
بخصوص السبب عند الجماهير من العلما
الصفحه ٣٧١ : وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ ..)
تفصيلات مهمة في
هذا الشأن (ما كانَ لِنَبِيٍ) أي ما صح له (أَنْ
الصفحه ٣٧٢ : يَعْلَمِ اللهُ
فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً) أي خلوص إيمان وصحة نية (يُؤْتِكُمْ خَيْراً
مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٠٣ : هذا
كله يقرر الله حكما جديدا وهو وجوب منع المشركين من الحج فيقول : (ما كانَ) أي ما صح لهم وما استقام
الصفحه ٤٢١ : كتابيا
كان أو مشركا ، وأخذها من المجوس إنما ثبت بالسنة ، فقد صح أن عمر رضي الله عنه لم
يأخذها حتى شهد عبد
الصفحه ٤٥٦ : ، ورجب مضر الذي
بين جمادى وشعبان». فإنما أضافه إلى مضر ليبين صحة قولهم في رجب إنه الشهر الذي
بين جمادى
الصفحه ٤٦٤ :
على أعمالهم وشكت
قلوبهم في صحة الإسلام حتى أصبحوا في شكهم يتحيرون ، يقدمون رجلا ويؤخرون أخرى ،
ثم
الصفحه ٤٨٣ : شامل الصحة متعين أ. ه. وبالجملة
لا يخفى قوة منزع الأئمة الثلاثة في الأخذ.
الصفحه ٤٩٠ : لِيَظْلِمَهُمْ) أي فما صح منه أن يظلمهم بإهلاكهم ؛ لأنه حكيم فلا يعاقبهم
بغير جرم (وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٥٠٥ : لهذه القصة بالصحة ما رواه مسلم .. عن أبي الطفيل قال : كان بين
رجل من أهل العقبة ، وبين حذيفة بعض ما
الصفحه ٥٢٥ : المنافقين والمرجفين من الكلام بما لا صحة له ، ومن مثلهم صدر هذا الكلام الذي
سمعه جبير بن مطعم.
ب ـ روى
الصفحه ٥٣٤ : لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى) أي ما صح لهم