الصفحه ٢٣٨ : عن سالم أبي النضر : أنه حدث أن موسى عليهالسلام لما نزل في أرض بني كنعان من أرض الشام أتى قوم بلعام
الصفحه ٢٣٩ : من
كل أموالهم وأنفسها ، لأنه كان بكر أبيه العيزار ، ففي بلعام بن باعوراء أنزل الله
: (وَاتْلُ
الصفحه ٢٥٥ : رضي الله عنه قال : ليت في فم الذي يقرأ خلف الإمام
حجرا ، وروي مثل ذلك عن سعد بن أبي وقاص وروي عن علي
الصفحه ٢٥٦ : ما كانُوا يَعْمَلُونَ) ننقل ما يلي :
عن أبي هريرة رضي
الله عنه قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٥٨ : البخاري عن
أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا
الصفحه ٢٦٢ :
ظلمك ، وتعطي من
حرمك ، وتصل من قطعك» وقد رواه ابن أبي حاتم أيضا. كما روي له شواهد من وجوه أخر
الصفحه ٢٦٦ :
لتاليها ومستمعها السجود بالإجماع ، وقد ورد في حديث رواه ابن ماجه عن أبي الدرداء
عن النبي
الصفحه ٢٨٥ : عبد الله بن أبي نجيح. عن مجاهد. عن ابن عباس ـ وعنه كذلك من طريق آخر ـ
حديثا طويلا عن تبييت قريش ومكرهم
الصفحه ٢٩١ : الآية فسرت بالغنائم ، إلا أن كلمة نفل تستعمل في هذا الباب أكثر من
استعمال وقد نقل ابن كثير عن أبي عبيد
الصفحه ٢٩٥ : وأهل السنن ... عن أبي سعيد قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن أهل الجنة ليتراءون أهل الدرجات
الصفحه ٣٠٥ : .)
٣ ـ وفي شأن حضور
الملائكة يوم بدر قال ابن كثير :
(والمشهور ما رواه
علي بن أبي طلحة عن ابن عباس قال
الصفحه ٣٠٦ : الملائكة بدرا .. عن معاذ بن رفاعة
بن رافع الزرقي عن أبيه ـ وكان أبوه من أهل بدر ـ قال : جاء جبريل إلى النبي
الصفحه ٣٠٨ : قريش بأيدي أعدائهم الذين ينظرون
إليهم بأعين ازدرائهم أنكى لهم وأشفى لصدور حزب الإيمان. فقتل أبي جهل في
الصفحه ٣١٦ : ». فلما رجع إليه أصحاب أبي عبيدة قال : «أنا فئة لكم». ولم يعنفهم
... وهذا الحكم عندنا (يعني عند الحنفية
الصفحه ٣١٩ : رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى) قال ابن كثير : قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : رفع
رسول الله