الصفحه ١٠٤ : إنسانا ـ إن هذا الكائن ليمضي في
تاريخه مع عوامل متشابكة كل التشابك ، معقدة كل التعقيد .. يمضي بطبيعته هذه
الصفحه ٥١٢ :
تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً وَلَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا) هذه أول العقوبات المعنوية : منعهم من شرف الجهاد
الصفحه ٢٣٩ : مع تحفظنا على بعض ما ورد فيها فلننظر بعض ما ورد في الإصحاحات المذكورة
لتكتمل في أذهاننا القصة ورواية
الصفحه ٥٤٢ : القتال وما
يحيط به ، وقد مر معنا مقطعان وبقي مقطع واحد. والمقطع الثالث في هذا القسم ،
يتحدث عن ثلاثة معان
الصفحه ٥٤٥ : بأمر المؤمنين
بأن يكونوا مع الصادقين ، والصادقون هم المؤمنون المجاهدون ، والعلماء العاملون
وبعد الأمر
الصفحه ١٣٦ : إسرائيل.
المقطع الأول :
فيه قصة موسى مع فرعون.
المقطع الثاني :
فيه قصة موسى مع قومه.
المقطع الثالث
الصفحه ١٥٠ : أن يدعو الله ليرفع العذاب ، معاهدين الله أنهم سيؤمنون بموسى ويرسلون معه
بني إسرائيل ، وفي كل مرة
الصفحه ١٦٣ :
الحسنة والرخاء حسبوها حقا طبيعيا لهم وإذا أصابتهم السيئة والجدب نسبوا هذا إلى
شؤم موسى ومن معه عليهم
الصفحه ١٧٥ : فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا
النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٢٠٤ : نزوله من الجبل أن موسى لم يعلم أن جلد وجهه صار
يلمع في كلامه معه. فنظر هارون وجميع بني إسرائيل. وإذا جلد
الصفحه ٢١٩ : فتنهزمون أمام أعدائكم ويتسلط عليكم مبغضوكم وتهربون
وليس من يطردكم. وإن كنتم مع ذلك لا تسمعون لي أزيد على
الصفحه ٢٢٠ :
ميثاقي مع يعقوب
وأذكر أيضا ميثاقي مع إسحاق وميثاقي مع إبراهيم وأذكر الأرض. والأرض تترك منهم
الصفحه ٣١١ : بحول المسلمين ولا قوتهم قتلوا أعداءهم مع كثرة عددهم
، بل هو الله الذي أظفرهم عليهم ليعرف المؤمنين نعمته
الصفحه ٣٤١ :
عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكاءً وَتَصْدِيَةً) ثم مع قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا يُنْفِقُونَ
الصفحه ٤١٤ : كذب ، أنا ابن عبد
المطلب». وثبت معه من أصحابه قريب من مائة ، ومنهم من قال ثمانون ، فمنهم أبو بكر