الصفحه ١٥٨ : والنصارى فما أغنى عنهم حين تركوا أمر الله. ثم قرأ (وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقامُوا التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ
الصفحه ١٦٩ : يقال لهم ، ثم ذاكرا قاعدة
النّجاة عند الله ـ عزوجل ـ ، وفي هذا السياق يذكر المقطع موقف بني إسرائيل من
الصفحه ١٧٩ : منعقد على أنه لا
يهودي ولا نصراني ولا صابئي بلغته دعوة رسولنا ثمّ لم يسلم إلا كان من أصحاب النار
بعد ما
الصفحه ١٨١ : الّلعن بسبب عصيانهم واعتدائهم. ثمّ فسر المعصية
والاعتداء بقوله (كانُوا لا
يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوسلم وفي الروايات والسير .. يهودي ..
ثم إن الذي كان
وراء إثارة النعرات القومية في دولة الخلافة
الصفحه ٢١٣ : ، وهذه هي السائبة. وكانت
الناقة البكر إذا بكّرت في أول نتاج بأنثى ثم ثنّت بأنثى يسيّبونها لطواغيتهم إن
الصفحه ٢١٤ : قلنا فيهما من الخيانة ، وإن كنا قد كذبنا عليهما
فإنّا إذا لمن الظالمين. ثمّ بيّن الله ـ عزوجل ـ حكمة
الصفحه ٢١٩ : رواحة ضافه ضيف
من أهله ، وهو عند النبي صلىاللهعليهوسلم ثمّ رجع إلى أهله فوجدهم لم يطعموا ضيفهم
الصفحه ٢٢٦ : شرب بعضها وبقي بعض
في الإناء ، فقال بالإناء تحت شفته العليا كما يفعل الحجام ، ثم صبّوا ما في
باطيتهم
الصفحه ٢٤٠ : أصحابه محرمين ، فتوقفوا في أكله ، ثم سألوا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «هل كان منكم أحد أشار
الصفحه ٢٦٨ : يرددها ثم ساق روايات منها :
أ ـ روى الإمام أحمد ... عن أبي ذر رضي الله عنه قال : صلى النّبي
الصفحه ٢٦٩ : : إن هذا هو بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم» فهل مثل هذا
الكلام أصله قصة المائدة ثم حرّفت وبدّلت كغيرها
الصفحه ٢٧٠ : في هذا النص
الأخير إشارة إلى موضوع طلب المائدة ثم حرّف وصيغ هذه الصياغة المحرفة؟ كل ذلك
ممكن ولا
الصفحه ٢٧٧ : عليهم الحجة في
سياق الأمر بعبادة الله وتوحيده ، ومن ثمّ فإنّ سورة الأنعام التي هي تفصيل لذلك
المحور
الصفحه ٢٨١ :
خلق النوم واليقظة
والموت. ثم أكثر عزوجل في أثناء السورة من الإنشاء والخلق لما فيهن من النّيّرين