الصفحه ٤٢٤ :
، وتؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان ، وتحج البيت». قال : قد أقررت. قال : ثم إن بعيره
دخلت يده في شبكة جرذان فهوى
الصفحه ٤٣٠ :
كل رسول ،
فتقبلتها فئة وعتت عنها فئة ؛ ثمّ وقع الانحراف عنها والتحريف فيها ، فعاد الناس
إلى
الصفحه ٤٣٣ : وحجّة على الكفر
وأهله. وكيف أن الكفر وأهله لا حجّة لهم ، ثم عدّد لنا مجموعة من النماذج
الإيمانية الراقية
الصفحه ٤٥٦ : ) (الَّذِي خَلَقَكُمْ
مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً ...) ثمّ تأتي بعد هذه
الصفحه ٤٩٦ :
حرّموا ما رزقهم
الله ، ثم ذكر نموذجا على اتّباع خطوات الشيطان ، بذكر ما فعله العرب في جاهليّتهم
الصفحه ٥٢٣ : تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ
أَمْواتاً ... ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)
لاحظ الصلة بين (ثُمَّ إِلى
الصفحه ٢١ :
بالأمر بالوفاء بالعقود ، ثمّ يعرض علينا صفحة من الحلال والحرام وما يحلّ لنا وما
يحرم ، وذلك جزء من عقود
الصفحه ٢٣ : ء بها. ثم يبيّن الله أن مما
أحل لنا : الأنعام من بقر وغنم وماعز وإبل ، إلّا ما سيتلى علينا من تحريم
الصفحه ٤٤ :
إلى التقوى. نهاهم
أولا أن تحملهم البغضاء على ترك العدل ، ثم استأنف فصرّح لهم بالأمر بالعدل تأكيدا
الصفحه ٤٩ : الذين آمنوا به أن يوفوا بهذه العقود .. وافتتاح
هذه السورة بالأمر بالوفاء بالعقود ، ثم المضي بعد هذا
الصفحه ٥٨ : عَهْدَ اللهِ
مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ) صلة واضحة. ثم تأتي الفقرة الثانية : وهي تعرض لنا قصة امتناع بني
الصفحه ٦٣ : عالمي زمانهم ، ثم
بنى موسى عليهالسلام على هذا التذكير الأمر لهم بالقتال ، ودخول الأرض المقدّسة
الّتي
الصفحه ١٢٢ :
ووضع التوراة
عليها وقال : آمنت بك وبمن أنزلك». ثم قال : «ائتوني بأعلمكم» فأتي بفتى شاب ، ثم
ذكر
الصفحه ١٢٤ : فلا نعطيكم ذلك
، فكادت الحرب تهيج بينهما ، ثم ارتضوا على أن يجعلوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم بينهم
الصفحه ١٢٩ : القول .. وهي من ثم قضية كفر أو إيمان ، وجاهلية أو إسلام. ومن هنا يجىء هذا
النص : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ