الصفحه ٢٦٣ :
عليه ، وبيان سنة
الله في حالة اقتراح الآيات من قبل الناس ، وكيف أنّه إن استجاب للاقتراح. ثمّ كفر
الصفحه ٢٧٢ : للإنسان ، ومن ثمّ فإنّه يمكن أن يكون أشد إضلالا ، فإذ تقوم الحجة
عليهما فإنّها على غيرهما أكثر إلزاما
الصفحه ٢٨٨ : وَالنُّورَ ثُمَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ (١) هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم
مِّن طِينٍ ثُمَّ
الصفحه ٢٩١ : شكر لله عزوجل ، ثم تبدأ السورة في مناقشة الكافرين ، وتبيان الخطأ في
مواقفهم ، وتعلّم أهل الإيمان
الصفحه ٣١١ : : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ
الصفحه ٣١٣ :
يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ ما جَرَحْتُمْ بِالنَّهارِ ثُمَّ
يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى
الصفحه ٣٢١ : ، أن يحشر الكافرين والمشركين إليه يوم
القيامة ويجازيهم ، ثمّ بيّن الله لرسوله صلىاللهعليهوسلم أنّ من
الصفحه ٣٣٧ : بأموات
الأجساد (يَبْعَثُهُمُ اللهُ
ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) فحينئذ يسمعون وأما قبل ذلك فلا.
كلمة في
الصفحه ٣٥٣ : ـ على معاصيه
ـ ما يحب فإنما هو استدراج» .. ثم تلا : (فَلَمَّا نَسُوا ما
ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنا
الصفحه ٣٥٨ : في الإسلام ، وفي أمر المتابعة
عليه. فليس رسول الله ملكا ومن ثمّ يتابع ، وليس رسول الله عالما بالغيب
الصفحه ٣٨٥ : من هذه الظلمات ،
ومن كل كرب ، ثم بعد هذا الإنجاء يوجد من يشركون بعبادته ودعائه آلهة أخرى. وبعد
أن ذكر
الصفحه ٣٨٨ : غضبان ، فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها
إلى السماء فيستفتح لها فيقال : من هذا؟ فيقال : فلان
الصفحه ٤٠٩ : الأنبياء مع قومه. ثم قص الله ـ عزوجل ـ في هذا المقام كيف أنه أرى إبراهيم ملكوت السموات والأرض
، وهل هذه
الصفحه ٤١١ :
يعبده ، وأن الذين اجتمع لهم الإيمان والإخلاص والتوحيد هم المستحقون للأمن في
الدنيا وفي الآخرة. ثمّ ذكر
الصفحه ٤١٤ :
ما بالمحور العام
للسورة : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ