الصفحه ٢٨٦ : ذلك بمحور السّورة : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ
الصفحه ٢٩٢ :
وأكبرها إعجازا ، ثمّ هدّدهم وتوعّدهم وعيدا شديدا على تكذيبهم بالحق ، بأنه لابدّ
أن يأتيهم خبر ما هم فيه من
الصفحه ٢٩٣ : صلىاللهعليهوسلم المكلّف من الله بالدعوة إليه ، ومن ثمّ اتجه السياق
ليعزّي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأنّ رسلا
الصفحه ٣٢٥ :
مرجع ذلك إليه
لأوقعت بكم ما تستحقونه من العذاب ، ولكن الأمر لله ، وهو الأعلم بالظالمين ، ثمّ
بيّن
الصفحه ٣٣٥ : ثم يعيش في هذه
الحياة الدنيا سلبيا أو متخلفا ، أو راضيا بالشر والفساد والطغيان. إنما يزاول
المسلم هذه
الصفحه ٣٣٨ : ، فلّما هجم الصبح تفرّقوا فجمعتهم
الطريق فقال كل منهم للآخر : ما جاء بك؟ فذكر له ما جاء به ، ثمّ تعاهدوا
الصفحه ٣٨٠ : قُلِ اللهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ...) ثم بعد آيات جاء قوله تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ
الصفحه ٣٩٧ : السحاب فتكون سرابا ، ثم ترتج الأرض بأهلها رجّا ، فتكون
كالسفينة المرميّة في البحر تضربها الأمواج تكفّأ
الصفحه ٣٩٩ : أشرقت الأرض بنورهم ، وأخذوا مصافّهم ، وقلنا لهم
: أفيكم ربنا ، قالوا : لا ، وهو آت ، ثم ينزل أهل السما
الصفحه ٤٤٢ :
هو امتداد للكلام
عن خلق الأشياء لصالح الإنسان. وههنا يذكر الله ـ عزوجل ـ شرط حلّ الذبائح ، ثم يسير
الصفحه ٤٤٧ :
بالحق ؛ وذلك ممّا
عندهم من البشارات في كتبهم ، ثمّ ينهى الله رسوله صلىاللهعليهوسلم أن يكون من
الصفحه ٤٨٩ : وكذا ،
ثم تسفيه الكفر وما ينبع عنه ، والتعجيب منه ، والردّ على أهله ، وتحذيرهم ،
وتبشير أهل الإيمان
الصفحه ٤٩٥ : ....)
ثم يأتي حوار مع
المشركين في دعواهم أن التحريم بأمر الله : (سَيَقُولُ الَّذِينَ
أَشْرَكُوا لَوْ شا
الصفحه ٥٢٠ : ) اليوم بعشرة أيام» ثم قال : هذا حديث حسن.
كلمة في المجموعة الثانية
:
قصّ الله ـ عزوجل ـ علينا في هذه
الصفحه ٥٢٢ : الإمام
أحمد عن علي رضي الله عنه أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا كبّر أي في الصلاة استفتح ثمّ قال