الصفحه ١١٠ :
ثم بيّن الله ـ عزوجل ـ حكمه فيمن ترك الحكم بما أنزل الله بأنه كافر. ثم ذكر
الله ـ عزوجل ـ حكما من
الصفحه ١٤٢ :
عذل عاذل ، ثم بيّن
الله أنّ الاتصاف بهذه الصفات أثر عن فضله وتوفيقه ، وهو الواسع الفضل ، العليم
الصفحه ٢٣٩ : ، قال : ثم انتهينا إلى البحر ، فإذا حوت
مثل الظّرب فأكل منه ذلك الجيش ثماني عشرة ليلة ، ثم أمر أبو عبيدة
الصفحه ٣٠١ : أن مقتضى الخلق الحمد ، وبينت لنا أن من مواقف الكافرين
الشرك والشك. ثمّ ذكرت السورة موقف الكافرين من
الصفحه ٣١٢ : سورة البقرة كلام عن القهر الإلهي وعن الحكمة ، وعن العلم : (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ
الصفحه ٣٢٠ :
ما أراد ، ثم
يقرّر أنّه الحكيم في أفعاله ، الخبير بمواضع الأشياء ومحالها ؛ فلا يعطي إلا عن
علم
الصفحه ٣٨١ : فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ)
وفي الآية الأخيرة
(وَهُوَ الَّذِي
يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ٤٠٦ : حددته الآيات الأولى فيها : (ثُمَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ
الصفحه ٤٩٩ :
عظيم وإن لم يكن
مصلحا فأحدث توبة حينئذ لم تقبل منه توبته. ثمّ هدّد الكافرين وأوعدهم بأن أمر
رسوله
الصفحه ٥١٢ : الحاكم في
مستدركه أن عبد الله بن خليفة سمع ابن عباس يقول : في الأنعام آيات محكمات هن أم
الكتاب ، ثم قرأ
الصفحه ٩ : محور يأتي بعد محور السورة السابقة ، بحيث تجد
آية أو آيات في سورة البقرة ، قد فصلتها سورة ، ثم سورة ، ثم
الصفحه ٨٣ :
، إن قتل أو أفسد في الأرض ، أو حارب الله ورسوله ، ثم لحق بالكفار قبل أن يقدر
عليه ، ثم تاب لم يمنعه ذلك
الصفحه ٨٥ :
فخلّفه في داره ثم أتى عليا فقال : يا أمير المؤمنين ، أرأيت من حارب الله ورسوله
، وسعى في الأرض فسادا فقرأ
الصفحه ٢٤٢ : (قَدْ سَأَلَها). أي : سأل مثل هذه المسائل (قَوْمٌ مِنْ
قَبْلِكُمْ) من الأمم السابقة (ثُمَّ أَصْبَحُوا
الصفحه ٢٦٢ : والبواطن. فعلم
الرسل بالنسبة لعلم الله كأنه لا علم ، لأن الله وحده علّام الغيوب كلها ، ثمّ ذكر
الله ـ عزوجل