الصفحه ١٢٩ : فيصعب إدراكها كلها. فإن حكمة شرائع الله لا تنكشف كلها للناس في جيل من
الأجبال. والبعض الذي ينكشف يصعب
الصفحه ١٣٠ : يعلن «ميلاد الإنسان» .. فالإنسان لا يولد ، ولا يوجد ،
إلا حيث تتحرر رقبته من حكم إنسان مثله ؛ وإلا حين
الصفحه ١٤٠ :
حكم الجاهلية ، وفي هذا المقطع يحرم الله ـ عزوجل ـ علينا موالاة أهل الكتاب ، ويحذّرنا من الردة ، ويبيّن
الصفحه ١٤٥ :
مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ) أي : من جملتهم وحكمه حكمهم. وهذا تغليظ من الله ، وتشديد
في وجوب مجانبة المخالف
الصفحه ١٤٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى نزلوا على حكمه ، فقام إليه عبد الله بن أبي بن سلول
حين أمكنه الله منهم
الصفحه ١٥٦ :
مقتضى الحكمة (وَلَيَزِيدَنَّ
كَثِيراً مِنْهُمْ) أي : من اليهود (ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٧٤ : أن الجميع يقبلون الحق إذا عرض عليهم ،
فمن قبل الحق فقد حقّق ظنّنا ودخل الجنة ، ومن رفض الحق فحكمه حكم
الصفحه ١٧٥ : بكلها ، لكونها في حكم شىء واحد ، لدخولها تحت خطاب
واحد ، والشىء الواحد لا يكون مبلّغا غير مبلّغ مؤمنا به
الصفحه ١٨٧ : قبلكم ، وخبر ما بعدكم ، وحكم ما
بينكم» ، وأخرج ابن جرير ، وابن أبي حاتم عن ابن مسعود قال : أنزل في هذا
الصفحه ١٩٤ : في
مجتمع مسلم ، مجتمع يعترف ابتداء بسلطان الله ، ويتحاكم إلى شريعته مهما وجد فيه
من طغيان الحكم ، في
الصفحه ١٩٥ : حكم ، وعلى ميزان ، وعلى سلطان ، وعلى جهة يرجع إليها
المختلفون في الآراء والأهواء ..
لا بد من الأمر
الصفحه ٢٠١ : الأخيرة ؛ ووراء الانقلابات التي
ابتدأت بعزل الشريعة عن الحكم واستبدال «الدستور» بها في عهد السلطان عبد
الصفحه ٢٠٢ : أجهزوا على عروة «الحكم» ها هم أولاء يحاولون
الإجهاز على عروة «الصلاة»!
ثم ها هم أولاء
يعيدون موقف
الصفحه ٢١٣ :
الله ـ عزوجل ـ حكمه في قضية من قضايا الجاهليين ، فقد كان الجاهليون
يتركون بعض الأنعام لا يجيزون
الصفحه ٢١٧ : من الصّحابة وهو في حكم المرفوع.
٣ ـ هناك خلاف كثير بين العلماء حول الكسوة المجزأة في الكفارة وقد