الصفحه ١٩٨ :
ولكنّ الحكمة أن
تتخيّر موضوعك بحيث يناسب روّاد مسجدك ، ولكن ليس من الحكمة إذا كنت تخاطب
الأمريكيين
الصفحه ٢١٤ : قلنا فيهما من الخيانة ، وإن كنا قد كذبنا عليهما
فإنّا إذا لمن الظالمين. ثمّ بيّن الله ـ عزوجل ـ حكمة
الصفحه ٢١٥ : الطيبات باليمين عادة ، كان مناسبا هنا أن يذكر حكم
الأيمان. ولذلك قال : (لا يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ
الصفحه ٢٣٢ :
النعم فكما مرّ (يَحْكُمُ بِهِ). أي : بمثل ما قتل (ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ). أي : حكمان عادلان من
الصفحه ٢٤٤ : وظروفها كاملة وملابساتها ، ثم
تقضي فيها بالحكم الذي يقابلها ويغطيها ويشملها وينطبق عليها انطباقا كاملا
الصفحه ٢٤٩ : يقرّر خلال ذلك حكم ما حرمه الجاهليون على أنفسهم ، وأن يسفه فعلهم في
مقطع يبدأ بالنهي عن تحريم الطيبات
الصفحه ٢٥٥ : الحكم الذي مر ذكره (أَدْنى) أي أقرب (أَنْ يَأْتُوا
بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها) أي : أن يأتي الشهداء على
الصفحه ٢٥٦ : ذكروا أن
إسلام تميم بن أوس الداري رضي الله عنه كان سنة تسع من الهجرة ، فعلى هذا يكون هذا
الحكم متأخرا
الصفحه ٢٦٤ :
مجموعة من الحكم
العظيمة المرتبطة بسياق السورة العام ، فهي من ناحية درس للنصارى الذين نقضوا عهد
الصفحه ٣١٩ :
الَّذِي
يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ ....) وفيما بين ذلك حديث عن مظاهر العلم والقهر والحكمة : (قُلْ
الصفحه ٣٣٧ : تَكُونَنَّ مِنَ
الْجاهِلِينَ). أي : من الذين يجهلون ذلك ، ويجهلون ما فيه من الحكم
العظيمة (إِنَّما
الصفحه ٣٣٩ :
تقاتلوه اليوم ، وإن كان كاذبا كنتم أحق من كفّ عن ابن أخته ، قفوا ها هنا حتى
ألقى أبا الحكم ، فإن غلب محمد
الصفحه ٣٤٣ : الحكم المطلق في
فترة من الفترات هو الزي المطلوب في فترة التجميع القومي للولايات المتناثرة كما
في ألمانيا
الصفحه ٣٥٦ : هو ذاته ؛ ويحرسه بعد أن يضبطه
من الخلل أيضا ، ويرجع إليه هذا العقل بكل تجربة ، وكل حكم في مجال الحياة
الصفحه ٣٧٠ : (إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ). أي : إنما أمر ذلك إلى الله إن شاء عجّل لكم ما سألتموه
من ذلك ، وإن شا