الصفحه ٢٧٢ :
نعرف أن فيما ذكر
في القرآن ما نعرف به حكم كل جزئية في هذه الديانات ، بحيث يعرف الإنسان حكم الله
الصفحه ٢٩٤ :
بالإعلان واضح الحكمة ؛ إذ قد يترتب على البيان أو الإعلان ضرر ، فوضّح أنّ النّفع
والضر بيد الله وحده
الصفحه ٣١٢ : ، والحكمة والعلم ، فذلك مضمون المقطع الثاني ولذلك كله
صلته بالمحور.
لاحظ الآن ما يلي
: في محور السورة من
الصفحه ٣٢٤ : ءه وحسابهم على الله ، وهدّده
أنّه إن طرد أمثال هؤلاء فإنّه والحالة هذه يكون ظالما ، ثمّ بيّن حكمة اتّباع
الصفحه ٤٤٥ : أن يعرض عن المشركين بالعفو والصفح ، واحتمال الأذى حتى يفتح
الله ثم بيّن الله تعالى :
ـ أن لله حكمة
الصفحه ٤٤٩ : ما هو عليه ، لأن الله زيّن له ما هو فيه قدرا من
الله ، وحكمة بالغة منه لا إله إلا هو ولا شريك له
الصفحه ٤٦٢ : إلى خير في نقل الإنسان
من حالة إلى حالة أطيب وأكرم ، ووضع الأمور في مواضعها هو الحكمة ، والحكمة معنى
الصفحه ٤٩ : على
البشرية بكتابها المهيمن على كل الكتب قبلها ، والحكم فيها بما أنزل الله كله ؛
والحذر من الفتنة عن
الصفحه ٨٠ : كقتل
النّاس جميعا. عظم ذلك عليه فثبّطه ، وكذا الذي أراد إحياءها ، إذا تصوّر أنّ حكم
إحياء نفس ، حكم
الصفحه ١١٢ :
الْمُقْسِطِينَ) أي : العادلين (وَكَيْفَ
يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللهِ) هذا تعجيب من
الصفحه ١١٨ : حكم الله الموجود في التوراة في موضوع القصاص.
وهذا الحكم نجده الآن في ما يسمّونه التوراة ، في سفر
الصفحه ١٢٣ : عندكما التوراة فيها حكم الله؟» قالا : بلى ،
فقال النّبي صلىاللهعليهوسلم : «فأنشدكم بالذي فلق البحر
الصفحه ١٢٨ : .. والمناط هو الحكم بما أنزل
الله من الحكام ، وقبول هذا الحكم من المحكومين ، وعدم ابتغاء غيره من الشرائع
الصفحه ١٣١ : ليست فترة
تاريخية ؛ إنما هي حالة توجد كلما وجدت مقوّماتها في وضع أو نظام .. وهي في صميمها
الرجوع بالحكم
الصفحه ١٨٨ :
الله عنه : جميع ما حكم به النبي صلىاللهعليهوسلم فهو مما فهمه من القرآن» ويؤيد ذلك ما رواه الطبراني