الصفحه ١٠٨ : هذا السياق
يحدثنا المقطع عن أن الحكمة في إنزال التوراة والإنجيل هي أن يحكم بهما ، وأن
يحتكم لهما
الصفحه ١١٦ : ، والهيمنة يدخل في
معناها الشهادة ، والحكم ، والائتمان. فالقرآن مؤتمن على الحق الموجود في الكتب
السابقة ، فكل
الصفحه ١٢٠ : (أَفَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ...) «ينكر تعالى على
من خرج عن حكم الله المحكم المشتمل على كل خير
الصفحه ١٢٧ :
الحكام والقضاة حكم الله وقضاءه في أمورهم فهم مؤمنون .. وإلا فما هم بالمؤمنين ..
ولا وسط بين هذا الطريق
الصفحه ١٣٥ :
شريعة الجاهلية ،
وحكم الجاهلية ، ويجعل هواه هو ـ أو هوى شعب من الشعوب ، أو هوى جيل من أجيال
البشر
الصفحه ١٣٦ : التي تشبه التتار في اعتمادها الياسق أو الياسا حكمها حكمهم.
غير أن الحكم على
نظام بالكفر لا يعني الحكم
الصفحه ٣١٣ : ، يفصّل في القهر الإلهي والحكمة والعلم ، ومن خلال التأمّل في الجولتين
نرى أنّ الجولة الأولى يغلب عليها
الصفحه ٤٢٥ : الذرية لأنه من المستجيبين لإبراهيم فأخذ حكم الذرية وهذا كله
على القول الثاني (داوُدَ وَسُلَيْمانَ
الصفحه ٥٣٢ : السياق......................................................... ١٥٠٣
نقل : عن صاحب الظلال
حول حكمة
الصفحه ٩١ : الإسلامي.
فصل في حكمة تنزل
الأحكام بحسب الحوادث :
من الملاحظ أنّ
القرآن نزل منجّما ، ولم ينزل مرة واحدة
الصفحه ١١٥ :
ولم يكن بد أن
يكون «دين الله» هو الحكم بما أنزل الله دون سواه. فهذا هو مظهر سلطان الله. مظهر
الصفحه ١٢٦ : النقول ، ولنعقد
بعض الفصول :
نقل : نلاحظ أن قضية
الحكم بما أنزل الله ، وأن ما يقابل ذلك هو الجاهلية
الصفحه ١٣٢ : ـ على المشهور ـ الرشوة في الحكم ، وروي ذلك عن
ابن عباس. والحسن.
وأخرج عبد بن
حميد. وغيره عن ابن عمر
الصفحه ١٣٣ : .
«وهذا التخيير في
أمر هؤلاء اليهود يدل على نزول هذا الحكم في وقت مبكّر. إذ أنه بعد ذلك أصبح الحكم
الصفحه ١٦٣ : عقدا أملاه علينا موقف ،
فإن هذا لا يعني أنّنا واليناهم ، إن الجماعة الإسلامية قبل الحكم وبعد الحكم لا