الصفحه ٢٢٠ : ) الآية (التحريم : ١ ، ٢). وكذلك ها هنا لما ذكر هذا الحكم
عقّبه بالآية المبيّنة لتكفير اليمين ، فدلّ على
الصفحه ٢٢١ : الآية
حكمة التّحريم ، وهي ما يتولد عن الخمر والميسر من الوبال ، وهو وقوع التعادي
والتباغض بين أصحاب
الصفحه ٢٢٩ :
بواجب كتأخير صلاة
، ولم يكثر الحلف عليه.
والحكمة في تحريم
الميسر هي ما ذكره الله من كونه يثير
الصفحه ٢٣٠ : الترجمة الظاهرة للعقيدة
المستكنة. والترابط بين العقيدة الباطنة والعمل المعبر عنها .. هذه هي مناط الحكم
الصفحه ٢٣٣ : ويحظر بعلم وحكمة ، وكيف لا وهو بكل
شىء عليم (اعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ). أي : لمن استخفّ
الصفحه ٢٣٥ : للناس في هذا الدين ، وبينها للناس في هذا القرآن».
ولقد بيّن ـ جل
جلاله ـ الحكمة في جعله الكعبة والشهر
الصفحه ٢٤١ :
على أنّه في صراع
مع الشر لا يهدأ ، وفي الحكم الذي ذكرناه ، نلاحظ أن المسلم لا يتناقض مع نفسه ،
فهو
الصفحه ٢٤٣ : طوال العهد
المكي لم يتنزّل حكم شرعي تنفيذي ـ وإن تنزلت الأوامر والنواهي عن أشياء وأعمال ـ ولكن
الأحكام
الصفحه ٢٥٧ : صحّة اتجاه من ذهب إلى أنّ الحكم غير منسوخ.
كلمة في السياق :
في هذا المقطع عدة
فقرات كلها مبدو
الصفحه ٢٥٨ : الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ
وَالْإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ
الصفحه ٢٦٦ : الثواب ، حكيم بمعنى لا يعاقب إلا عن حكمة وصواب (قالَ اللهُ هذا يَوْمُ يَنْفَعُ
الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ
الصفحه ٢٧١ : حكم ما لم يذكر. فمثلا في هذا العالم ديانات كبرى ، كالديانة البوذية
والمجوسية ، والبرهمية
الصفحه ٣٠٨ : العصاة .. واليقين بأن الضار والنافع هو الله. وأن الله هو القاهر فوق
عباده ؛ فلا معقّب على حكمه ، ولا رادّ
الصفحه ٣١٨ : وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا
عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّـهِ يَقُصُّ الْحَقَّ
وَهُوَ
الصفحه ٣٢٢ : صلىاللهعليهوسلم أنه لو شاء أن يهدي الناس لهداهم ولكن له حكمة في ذلك ،
فلا يتصوّر معها هداية الخلق جميعا إلا جاهل