الصفحه ٣٤٧ : ،
وتطايرت هذه القشرة ، وتكشّفت الحقيقة الأصلية ، وتحركت الفطرة حركتها الفطرية نحو
بارئها ، ترجوه أن يكشف
الصفحه ٣٤٩ : (أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً). أي : على غفلة أي فجأة (فَإِذا هُمْ
مُبْلِسُونَ). أي : آيسون من كل خير ومتحسرون ، وأصل
الصفحه ٣٦٨ : والديانات المنحرفة المتخلفة من الديانات ذات
الأصل السماوي بعد ما بدّلتها وأفسدتها التحريفات البشرية. حيثما
الصفحه ٣٩٣ : ،
والعذاب ، وترتهن بسوء كسبها ، وأصل الإبسال المنع وأي عذاب أفظع من منع دخول
الجنة! فكيف إذا رافقه دخول
الصفحه ٣٩٤ :
مرجع الخلق إلى الله ، وهذه أمهات الهدى ، فمن لم يحقق هذه في نفسه فإن أصل
الهداية لم يتحقق به ، ومن هنا
الصفحه ٤٠٩ : وظهوره في التاريخ
يوجد من ينكر أصل الوحي مع وجود التوراة وظهور هذا القرآن. وفي هذا السياق يبيّن
الله
الصفحه ٤١٦ : كلمة (تارح) نفسها يمكن أن يكون لفظها الأصلي (آزر).
وكما دارت معركة
حول هذه الآية ، فقد دارت معركة حول
الصفحه ٤٢٠ : أن وصف الله بهذه الصفة منقول من أصل عربي اطلع عليه يهود
الأندلس ، ثم اختلفت تفصيلاته عند نقلها إلى
الصفحه ٤٢٨ :
معاني البركة .. إنه مبارك في أصله. باركه الله وهو ينزله من
الصفحه ٤٤٩ : الدوافع الأصلية لكفرهم هو حسدهم أن
يبعث الله رسولا غيرهم ، وهنا يبيّن الله أنّه هو الأعلم حيث يضع رسالته
الصفحه ٤٥٣ : أخضر وهو ما تشعّب من أصل النّبات الخارج من
الحبّة (نُخْرِجُ مِنْهُ). أي : من الخضر (حَبًّا مُتَراكِباً
الصفحه ٤٥٤ : ووحدانيته فإن
حدوث الأجناس المختلفة والأنواع المفترقة من أصل واحد ، لا يكون إلا بإحداث قادر
يعلم تفاصيلها
الصفحه ٤٦٧ : يرونه ـ في هيئته الأصلية ـ وكم من خلائق ترى الإنسان ولا يراها
الإنسان. وأن الشياطين منه مسلّطون على بني
الصفحه ٤٧٣ :
الدينية في أوضاع وأشكال جاهلية! ومن تبديل الدين باسم الدين! ومن إفساد الخلق
والمقومات الفطرية الأصلية باسم
الصفحه ٥٢٢ : ، إني أرسلت بحنيفية
سمحة» وأصل هذا الحديث مخرج في الصحيحين ، والزيادة بعد قولها : (انصرفت عنه) لها
شواهد