الصفحه ٥٠ : وجود لها في أصل
المنهج الرباني ، ولا في أصل الشريعة الإسلامية .. إن هذا المنهج يتألف من هذه
وتلك على
الصفحه ٥٢ : ؛ وهو يسمح للحياة
بأن تنمو في إطاره وترتقي وتتطور ؛ دون خروج على أصل فيه ولا فرع ، لأنه لهذا جاء
، ولهذا
الصفحه ٦٧ : نقيبا ، مما يدلّ
على أنّ الأصل في شريعتنا هو انتخاب القيادات ، وليس تعيينها ، وليس الكلام هنا في
الصفحه ٧٦ :
٣
ـ ينقل المفسرون في
هذا المقام كلاما كثيرا ، منه الخياليّ ، ومنه الذي له أصل في كتب بني إسرائيل
الصفحه ٢١٤ : هذا الحكم الأخير وهي أنّ ذلك أقرب أن يقيم
الشاهدان الأصليّان الشهادة على الوجه الأصلي ؛ فيحملهما على
الصفحه ٢٦٩ : : إن هذا هو بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم» فهل مثل هذا
الكلام أصله قصة المائدة ثم حرّفت وبدّلت كغيرها
الصفحه ٣٠٢ : الأصلية لكن ليس فيه أن أحدا من
إخوانه الأنبياء غيره عليه الصلاة والسلام لم يره كذلك ، ولم يرد هذا ـ كما
الصفحه ٣٠٣ : شيئا
إلى غيره ، هذه هي الحقيقة الأولى ، والحقيقة الثانية هي : (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) أصل
الصفحه ٤١٣ : ، أو أن إيمانه باليوم الآخر غير صحيح. وإذ تقرّر أنّ
من أصل الإيمان بالله ومن أصل معرفته وتعظيمه
الصفحه ٤ : الله في عصر كثرت تعقيداته وأهواء أهله. أخرج أبو داود وأصل الحديث في
البخاري ومسلم : قال نصر بن عاصم
الصفحه ٢٩ : ».
(أُحِلَّتْ لَكُمْ
بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ) البهيمة في الأصل : كلّ ذات أربع قوائم ، ثم أطلقت على كل
حيوان في
الصفحه ٤١ : ) بمعنى الواو والتقدير وجاء. حتى لا يلزم المريض والمسافر
التيمّم بلا حدث. والغائط في الأصل المكان المطمئن
الصفحه ٨١ : الأصل : هي المضادّة والمخالفة ، وهي صادقة على الكفر ،
وعلى قطع الطريق ، وإخافة السبيل ، وكذا الإفساد
الصفحه ٨٢ : ينفون انطباقها على ما ذهب إليه الآخرون ، بل
يثبتون ما أثبتوه ويتوسعون. وهذه الآية هي أصل حدّ الحرابة
الصفحه ١١٣ : ، وإن كانت الآية في الأصل في اليهود ، وفي
وقائع من وقائعهم.
(إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها