الصفحه ٣٩٧ :
و ـ فى الفقه الإسلامى
ح ـ فى التصوف :
٢٦
تيسير فتح
القريب
الصفحه ٨٦ : لأنه جنس ، أو يكون بمعنى «فتحه» فيكون مصدرا (٦).
__________________
(١) فى التبيان : «طاعة»
مبتدأ
الصفحه ١٤٨ : الجنس ، كقوله تعالى : (كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً)(١) ، أراد : الذين يدل على ذلك قوله : (ذَهَبَ
الصفحه ٤١ : . (٧)
__________________
(١) التوجيه ظاهر.
(٢) فى الكشاف : «وقرئ
من «آيتها» على التوحيد ، اكتفاء بالواحدة فى الدلالة على الجنس
الصفحه ١٠٧ : تعالى :
(أَنْ يَعْلَمَهُ).
يقرأ بالتاء
لإسناده إلى العلماء ، وهو من جنس قوله : (كَذَّبَتْ قَوْمُ
نُوحٍ
الصفحه ١٧٦ : » فعلنا بهم ذلك (١)
٤ ـ قوله تعالى : (أَأَنْذَرْتَهُمْ)
:
فيها قراءات ـ قد
ذكرت فى البقرة ـ (٢) [الآية
الصفحه ١٩٥ : الضمة تعدى إليها حكم
مجاورتها.
ويقرأ : «بالسّاق»
ـ على الإفراد ؛ لأنه جنس ، ولأن الجمع فى «الأعناق
الصفحه ٢٧٦ : ضمير
فيه ، أو ألقى حركة الهمزة على النون.
فعلى هذا : يسكن
القاف ، وينونها ؛ لأنه جنس. (٣)
١٨ ـ قوله
الصفحه ٢٣٨ : أيها المخاطب.
ويقرأ «إلا مسكنهم»
ـ على الإفراد : فبعضهم يكسر الكاف ، وبعضهم يفتحها ، وهو جنس ، فى
الصفحه ٣٠٨ :
الياء فى الياء» (١).
٥ ـ قوله تعالى : (وَقُودُهَا).
يقرأ ـ بضم الواو
ـ وقد ذكر فى البقرة
الصفحه ١٢ : ء
ـ على تقدير : هى جنات.
ويقرأ «جنة» على
الإفراد ـ بضم التاء ـ على ما ذكرنا فى الجمع ، وبفتحها ـ على
الصفحه ١١١ :
١٢ ـ قوله تعالى :
(مَساكِنَكُمْ).
يقرأ بغير ألف ،
على الإفراد ، وهو جنس.
ويقرأ : ادخلن
الصفحه ١٤٤ : «الملائكة» غير حقيقى (١).
٢ ـ قوله تعالى : (عالِمُ الْغَيْبِ).
يقرأ ـ بكسر الميم
ـ والوجه فيه : أن يجعل
الصفحه ٢١٩ : ،
والنداء معترض بين المفعول الأول ، والثانى.
ويقرأ «عبد الرحمن»
ـ على التوحيد ـ وهو جنس ، و «عبيد» على
الصفحه ٣٥٠ : ، لأن الواحد المذكور جنس. (٢)
٣ ـ قوله تعالى : (زُوِّجَتْ)
:
يقرأ «زووجت» ـ بواوين
ـ : الأولى ساكنة