الصفحه ١٢٤ :
ولم يقلبها قلبا
محضا ، لأنه لو قلبها لصارت مثل «قاض» وتلك لا تكسر فى الاختيار (١).
٢١ ـ قوله
الصفحه ١٤١ : » إذا : أصابه.
فكأنه أراد : وأصب
فى مشيك القصد ، ولا يجوز أن تكون «في» زائدة أى : وأقصد مشيك (١).
١٠
الصفحه ١٥٠ : (٢).
١٤ ـ قوله تعالى :
(بادُونَ).
يقرأ «بدّا» ـ بضم
الباء ، وتشديد الدال ، وألف بعدها ، تسقط فى الوصل
الصفحه ١٧٨ :
١٣ ـ قوله تعالى :
(يا حَسْرَةً)
:
يقرأ «يا حسره»
بالهاء ساكنة ـ وقفا ، ووصلا ، والوجه فيه : أنه
الصفحه ١٨٦ :
وهذا الموضع الذى
قال أبو علىّ (١) فيه : إنّ أبا السّمال (٢) لحسن ، وقد كان فصيحا ، وكأنه التبس
الصفحه ٢٠٠ :
٥ ـ قوله تعالى : (الطَّاغُوتَ).
يقرأ «الطواغيت» ـ
على الجمع ، يقال : «طاغوت ، وطواغيت» وفيها
الصفحه ٢٢٤ :
ويقرأ ـ بكسر
النون ، وحذف الياء ؛ لدلالة الكسرة عليها ، وإحدى النونين (١) ، كما ذكرنا فى «تبشّرون
الصفحه ٣١٤ : الهاء فى (سَخَّرَها) وبناؤه للمبالغة مثل «صبور ، وشكور» (١).
٢ ـ قوله تعالى : (طَغَى الْماءُ).
يقرأ
الصفحه ٣٣١ : اتّباع المصحف ،
وبين القياس فى الرفع. (١)
١٢ ـ قوله تعالى :
(مُسْتَنْفِرَةٌ).
يقرأ ـ بفتح الفاء
ـ أى
الصفحه ٣٣٢ : .
والمعنى
: لأنا أقسم ، وقيل
هذا : لا يصح فى الثانية ؛ لأن القيامة يقسم بها ، و (بِالنَّفْسِ
اللَّوَّامَةِ
الصفحه ٣٤٢ :
وإنما جاء فى
الشعر (١).
وشذوذه : من جهة
أنه جمع «أصفر ، وصفراء» فبابه التسكين (٢).
١٣ ـ قوله
الصفحه ٣٤٣ : للفرق بين الاستفهام ، والخبر (١) ، وقد جاء فى الشعر من غير حذف قال الشاعر (٢) :
علاما قام يشتمنى
الصفحه ٣٦٥ :
سورة البلد
١ ـ قوله تعالى : (لا أُقْسِمُ.).
ذكر فى أول
القيامة (١).
٢ ـ قوله تعالى : (كَبَدٍ
الصفحه ٢٢ :
يسكن اللام ، وأن
تكون لام «كى» وأدغم العين (١) فى العين (٢).
١٤ ـ قوله تعالى :
(تَقَرَّ).
يقرأ
الصفحه ٢٤ : ـ بتشديد
النون الأولى ـ والثانية ، وبألف ، أمّا الألف فقد استوفيت الكلام فيها فى الإعراب