الصفحه ٣٩١ :
القسم. وجملة كشف
ابتدائية لا محل لها ، وجملة (لَنُرْسِلَنَّ) معطوفة على ما قبلها. (مَعَكَ) ظرف
الصفحه ٣٠٤ : الشرط محذوف (وَأَبْصارَكُمْ) عطف (وَخَتَمَ عَلى
قُلُوبِكُمْ) الجار والمجرور متعلقان بختم ، (مَنْ إِلهٌ
الصفحه ٥ : .
٢ ـ كما حذفنا
حركة الإعراب والبناء غالبا اعتمادا على ما عند القارئ من معلومات أولية معروفة.
٣ ـ كما
الصفحه ٢٣٥ : ) متعلقان بمحذوف حال من الضمير المستتر في الراسخون (وَالْمُؤْمِنُونَ) عطف على الراسخون (يُؤْمِنُونَ بِما
الصفحه ١٨٧ : الآية السابقة وجواب إن الشرطية محذوف دل
عليه ما قبله (فَإِنْ كانَ لَهُنَّ
وَلَدٌ) مثل إعراب إن كان له
الصفحه ٦١ : والجملة الاسمية تعليلية لا محل لها من الإعراب
وجملة ما كان الله معطوفة على ما قبلها.
(قَدْ نَرى
الصفحه ١٢ : ، (اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ) استبدلوها ، «الهدى» الإيمان.
(وَإِذا) معطوفة على ما قبلها ، (لَقُوا) فعل ماض مبني
الصفحه ٢٦٥ : ء مفعوله والربانيون فاعله (وَالْأَحْبارُ) عطف على ما قبله (عَنْ قَوْلِهِمُ) متعلقان بينهاهم (الْإِثْمَ
الصفحه ١٩ : الْأَرْضِ) متعلقان بمحذوف صلة الموصول تقديره ما يسخر في الأرض. (جَمِيعاً) حال من اسم الموصول ما. (ثُمَّ) حرف
الصفحه ٣٩٤ : . (تَرانِي) مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف منع من
ظهورها التعذر ، والنون للوقاية ، واليا
الصفحه ٢١٤ : مستأنفة بعد الفاء (وَيُلْقُوا
إِلَيْكُمُ السَّلَمَ) الجملة الفعلية مع فاعلها ومفعولها معطوفة على ما قبلها
الصفحه ٢٣٠ : ) عطف على ما قبله قليلا مفعول مطلق وإلا أداة حصر. (مُذَبْذَبِينَ) حال منصوبة بالياء لأنه جمع مذكر سالم
الصفحه ٣٢٩ :
نصبه الفتحة المقدرة على الألف للتعذر ، والمصدر المؤول من أن المضمرة والفعل في
محل جر باللام ، والجار
الصفحه ٢١٣ : موصول في محل نصب على الاستثناء
من خذوهم وجملة (يَصِلُونَ) صلة الموصول (إِلى قَوْمٍ) متعلقان بالفعل
الصفحه ٢٦٠ : معطوفة على ما قبلها (فِي ما آتاكُمْ) فيما متعلقان بيبلوكم وجملة آتاكم صلة الموصول لا محل لها