الصفحه ٢٠ : بشيخ الأنبياء
وبنجي الله لأنّ الله نجاه
الصفحه ٢٤ : كليم الله.
هو موسي بن عمران بن قهاث بن ليوي بن
يعقوب بن إسحق بن إبراهيم (ع) الملقّب ببالكليم ، لأنّ
الصفحه ٢٧ : يقظته ، وكلهم في النبوة سواء لأنّ
النبوة كمال علم حصل من وحي الله في نفس عبد كامل هو في وقته أعقل عصره
الصفحه ٣٧ : وآله (ص) لأنّ قربهم إلي الحق قرب خاص ،
لايشاركهم فيه أحد من الخلق كما قال في الزيارة الجامعة : آتاكم
الصفحه ٦٢ : العطوف
المحسن لأنة كما يطلق علي القدوة للناس المنصوب من قبل الله المفترض الطاعة علي
العباد كذلك قد يطلق
الصفحه ٦٥ : (ع) دون الحسن
(ع) لأنّه هو الحكيم في أفعاله «لا يسئل عمّا يفعل وهم يسئلون» اه.
المراد بكلمة التقوي يحتمل
الصفحه ٦٧ : لأنّ المتمسك بطريقتهم لا يضل ولا ينفصم عن رحمة الله ، وربّما يفسّر
الصفحه ٧٦ : ولا عداوة فيه لكم
لأنّي أعلم أنّكم أولياء الله وعباده المكرمون الذين لا يسبقونه بالقول وهم بأمره
الصفحه ٣٣ : الصادق
عليه السلام : حبّ الله إذا أضاء علي سر عبد اخلاه عن كل شاغل وكل ذكر سوي الله ،
والمحب أخلص الناس
الصفحه ١٥ : القربان ، وإن
عندي الإسم الأعظم الذي كان رسول الله (ص) إذا وضعه بين المسلمين والمشركين لم تصل
من المشركين
الصفحه ١١ : ومولد الإسلام وانا لنعرف
الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان وحقيقة النفاق إلي أن قال نحن ورثة الأنبياء ونحن
الصفحه ٣٠ : سنة ممّا تعدون» فهذه الخصال والكمالات
العشرة إذا وجدت في شخص من الأنبياء فهو من أولي العزم ولم توجد
الصفحه ٤٨ : مجري السباع من الكلاب العادية والذئاب الضارية التي لا تفرق في اذاها
بين العالم والجاهل ، والصالح
الصفحه ٥٤ : الله بمنزلة عبد واحد لله وهو أبوه.
ويمكن أن يقال : ان هذه الكنية من قبيل
قولهم فلان أبو الخير إذا كان
الصفحه ٥٨ : بالآباء والأنساب والكبر والتبختر وغير ذلك ، ومنه الحديث إذا رأيتم
الشيخ يحدث يوم الجمعة بأحاديث الجاهلية