الصفحه ٣٨ :
____________________________________
بقوله : «ولولا علي
لما خلقتك» اي ولولا مقام ولايتك الخاصة
الصفحه ٥٧ : إلي ما برهن عليه في محله من أنّ الأئمّة (ع) لا
يكون آبائهم وأمّهاتهم مشركين من آدم (ع) ولا يخالط نسبهم
الصفحه ٦٠ : دعائم الدين وأركان المؤمنين.
الدعائم جمع الدعامة بكسر الدال ، وهي
عماد البيت الذي يقوم عليه ، وكثيراً
الصفحه ٦٥ : الكلمة وعظمت النعمة.
ومنها إنّه كلمة لا إله إلّا الله محمّد
رسول الله ولا شك ان ترتب الآثار علي هذه
الصفحه ٧٩ : من الأخبار ، مثل ما رواه جابر عن الباقر (ع) قال : إنّ الله
خلق الأنبياء والأئمّة علي خمسة أرواح : روح
الصفحه ١٢ : كان علي وجه الأرض هبة الله بن آدم وما من نبي مضي الا وله
وصي ، كان عدد جميع الأنبياء ألف نبي وأربعة
الصفحه ١٥ :
____________________________________
سعيد السلمان قال :
كنت عند الصادق (ع) إذ دخل عليه رجلان من
الصفحه ٢٠ : من النواهي التنزيهية ، فعدم الإنتهاء لا ينافي العصمة ، علي إنّه روي عن
الرضا (ع) إنّه قال : قال الله
الصفحه ٢٨ : بخلاف ما كانت
لإبراهيم وان كانا في النبوة سواء وكان نوح في عصره علي مزاج وطباع مع قوم لم يجد
منهم رشداً
الصفحه ٤٠ :
____________________________________
إلي عبد المطلب بالأم
وعدمه ، وفي كتاب الوقف فيما لو وقف علي
الصفحه ٤٥ : الخ (اه).
والمراد بإقامة الصلوة أدائها علي الوج
المأمور به من رعاية آدابها وشرايطها الظاهرية
الصفحه ٦٧ : ، ومناراً في بلاده ، وأدلّاء علي صراطه.
وروي في قوله : «وعلامات وبالنجم هم
يهتدون» إنّه قال نحن العلامات
الصفحه ٧٥ : وخاتمة العمل
آخره وعاقبته ممّا يختم ه من خير أو شر أو ما يترتب عليه من ثواب وعقاب ، فإنّ ذلك
نتايج
الصفحه ٩ : كما لا يخفي علي المتتبع فيها.
وروي عن الصادق (ع) إنّه قال : إنّ
العلماء ورثه الأنبياء وذلك إنّ
الصفحه ١١ : قال صدقت ، وسليمان بن داود كان يفهم كلام الطير قال : وكان رسول
الله (ص) يقدر علي هذه المنازل إلي أن