الصفحه ٧٢ :
____________________________________
تسعون ألف قبة خضراء
، وكأنّي بالمؤمنين يزورونه ويسلمون عليه
الصفحه ٧٤ : تسمي سعيدة
وهي شقية فيتولي الحسين (ع) تجهيزه فيقوم لاأمر بعده فالرجعة من زمن خروج الحسين
عليه السلام
الصفحه ٣ : .
____________________________________
الحمد لله الذي جعل زيارة الحسين (ع)
وسيلة إلي رحمته للعباد ، وزاداً لهم في المعاد ، والصلوة علي جدّه
الصفحه ٤٣ : زمن الرجعة من القوة والسلطنة والغلبة علي
أعداء آل محمد (ص) فيقتلونهم من آخرهم بأشد قتلة وينكلون بهم
الصفحه ٥٠ :
____________________________________
وروي إنّه رجل للصادق عليه السلام يابن
رسول الله إنّي عاجزٌ
الصفحه ٥٢ : :
«ولقد علمتم الذين اعتدوا» الخ إنّه سئل علي بن الحسين (ع) كيف يعاقب الله ويوبخ
هؤلاء الاخلاف علي قبائح ما
الصفحه ٨٢ : المذكور في سالف الزمان والخارج في آخر زمان الخ.
ويدل عليه أيضاً حكايته مع أمّه فاطمة
بنت دسد ومع سلمان
الصفحه ٥ : الباقون بعد
فناء الأشياء ، فكل من عليها فان ويبقي وجه ربك ذو الجلال والإكرام.
وروي في البصائر بسنده عن
الصفحه ٦ : السلام اي دار الله علي
أحد الوجهين سمي به لسلامته وتنزهه عن نقائص الإمكان ، أو لأنّ افعاله صواب وسداد
لا
الصفحه ٨ : النجباء. وعنه (ع) إنّ الإمام هاد مهدي لا
يدخله الله في عماء ولا يحمله علي هنة ليس للناس النظر في أمره ولا
الصفحه ١٣ : وهذا أحد الوجوه التي يحمل عليها
ما ورد في بعض خطب أمير المؤمنين (ع) من قوله أنا آدم الأوّل أنا نوح
الصفحه ٢٢ :
____________________________________
الرسول علي الملك
أيضاً ، فالفرق عموم وخصوص من وجه وربّما
الصفحه ٢٦ :
السلام
عليك يا وارث محمّد حبيب الله.
____________________________________
علي خمسة أرواح : روح
الصفحه ٣٥ : أميرهم فيما يأمرهم به ، وينهاهم عنه ، وعلي (ع) لا
يأمر إلّا بما أمر الله ، ولا ينهي إلّا عما نهي الله
الصفحه ٣٦ : وغلباته علي أعداء الله ،
وأمّا من الولاية بالكسر بمعني الإمارة ، لكونه أمير المؤمنين (ع) أو بمعني
التولية