الصفحه ٢٥ : مظهراً
للروح الأعظم الذي كان يتجلّي في أنبيائه بصورته ، وفي محمّد وآله بحقيقته ، وإليه
الإشارة فيما رواه
الصفحه ٣٩ :
السلام
عليك يابن محمّد المصطفي السلام عليك يابن علي المرتضي السلام عليك يابن فاطمة
الزهراء السلام
الصفحه ١٠ : إلي محمد
(ص) قيل له وما تلك السنن قال علم النبيين (ص) بأسره وإنّ الله جمع لمحمد (ص) علم
النبيين بأسره
الصفحه ١٢ : وعشرون ألف نببي ، خمسة منهم أولوا
العزم : نوح وإبراهيم وموسي وعيسي ومحمد (ص) وان علي بن أبي طالب هبة الله
الصفحه ١٧ : أهله ثم قال : كل نبي ورث علما أو غيره فقد إنتهي
إلي محمّد (ص) وأهل بيته اه كيف عمّم في آخره ولم يفرق
الصفحه ٢٣ : ناحور بن شاروخ
الملقّب بخليل الله وخليل الرحمن وأبي محمّد وأبي الأنبياء وأبي الضيفان ، وظاهر
القرآن
الصفحه ٢٤ : والسنن الباقية من ملّته في الشريعة المحمّدية (ص)
معروفة مشروحة في المبسوطات
السلام
عليك يا وارث موسي
الصفحه ٢٩ : (ص) وقال : اولوا العزم منهم ستة : آدم ونوح ، وإبراهيم ، وموسي ، وعيسي ،
ومحمّد (ص) وفي تحقيق الكلام
الصفحه ٣٠ : الله بعدد أنفاس الخلايق ، أم كيف يتجريء المنصف علي
أن يقول : ان موسي مثلا مع محمّد (ص) في درجة واحدة في
الصفحه ٣٧ : بين الله وبين نبيّه ، فإنّ الولاية أيضاً طريق بينه وبين وليّه وهي
خاصة ومطلقة فالاولي ما كان في محمد
الصفحه ٤٣ : زمن الرجعة من القوة والسلطنة والغلبة علي
أعداء آل محمد (ص) فيقتلونهم من آخرهم بأشد قتلة وينكلون بهم
الصفحه ٤٥ :
وقوله : «حنيفاً» وهو الإقرار بنبوة محمد صلي الله عليه وآله وهو الذين الحنيف
قوله : «ويقيموا الصلوة» وهي
الصفحه ٦٩ : يحجدون تبليغ الأنبياء ويطلب الأنبياء بالبينة علي إنّهم قد بلغوا فيؤتي
بأمّة محمّد صلي الله عليه وآله
الصفحه ٧٥ : سول الشيطان لهم أعمالهم فزعموا إنّ
الدين هو مجرّد دعوي حب آل محمّد (ص) فارتكبوا الكبائر ونبذوا أحكام
الصفحه ٨٢ : ء والأوصياء وفصل الخطاب
، وبي تمت نبوة محمّد (ص) الخ وقوله (ع) : أنا الذي جحد ولايتي ألف أمّة فمسخوا
أنا