الصفحه ٥٢ : .
وهذا صريح في ان الراضي بفعل الظالم
ظالم مثله ، فكم من داخل مع قوم هو خارج منهم كالمؤمن من آل فرعون وكم
الصفحه ٢٢ : المطر
والغمام إجتماع بخارات لطيفة متصاعدة ، والمطر تحليل تلك البخارات واستحالتها إلي
صورة المائية من
الصفحه ٣٠ : ينل الأنبياء ما نالوا من المراتب إلّا بالإذعان لمحمّد وآله
قال والكليم ألبس حلّة الأصطفاء
الصفحه ١٤ : ، كما أنّ وجودهم رشحة من رشحات وجودهم ، وإلي هذا المقام
أشار علي (ع) في بعض خطبه بقوله : أنا رافع إدريس
الصفحه ٤٥ : والباطنية من الخضوع والخشوع ،
والإقبال الملي بالقلب علي باب المعبود ، والتوجه الكامل إلي جناب الرب الودود
الصفحه ٦٩ : وموقن بايابكم ، وهذا أظهر ، وفي الكلام تصريح
بثبوت رجعتهم عليهم السلام إلي الدنيا لمّا وعدهم الله من
الصفحه ٨٣ : » وسأل يعقوب السراج أبا عبد الله (ع) فقال
متي يمضي الإمام حتّي يؤدي علمه إلي من يقوم مقامه من بعده؟ قال
الصفحه ٦٧ : إلي الله ، ونحن من نعمه علي خلقه ، ونحن المنهاج ، ونحن معدن
النبوة ، ونحن موضع الرسالة ، ونحن الذين
الصفحه ٧٨ :
____________________________________
أشار إلي أنّهم (ع) في جميع أحوالهم
وأطوارهم ومراتبهم
الصفحه ٦ : يعتريها القصان ، أو لأنّه مسلم ومؤمن لكل من التجأ إلي مابه من مكاره الحدثان
، وحافظ علي كل من توجه إلي
الصفحه ٣٦ : الله ، لأنّه وجهه إلي حهته التي خلق لها من مقامه من الله وررتبته في
الجنة ، أو جهات ما أراد منه من رفع
الصفحه ٢٥ : لأنّه أشتقّ إسمه من الريح وإنّما أخرجه علي لفظ الريح لأنّ
الروح مجانس للريح وإنّما أضافه إلي نفسه
الصفحه ٢٠ : تعالي لهما : «لاتقربا هذه الشجرة» وإشار لهما إلي
شجرة الحنطة ولم يقل لهما ولا تاكلا من هذه الشجرة ولا
الصفحه ٩ : الصالحون ، وفي الدعاء واجعلهما اي
السمع والبصر الوارثين منّي اي ابقهما صحيحين إلي زمان الموت بعد ضعف جميع
الصفحه ١٨ : ء به علي ظاهره من
دون أن يقصد به المبالغة لكان حقه ان يؤل إلي المشتق وكذا تأويلهم نحوزيد عدل بذو
عدول