الصفحه ٦٢ : والحسين الخ.
وهذا المقام ثابت له (ع) بقول النبي صلي
الله عليه وآله المروي من طرقنا وطرق المخالفين
الصفحه ١١ : : من لدن آدم إلي أن إنتهي إلي نفسه (ع)
قال : نعم قلت : ورئهم النبوة وما كان في آبائهم من النبوّة والعلم
الصفحه ٤٧ : والعينية وكذا في الوجوب العقلي فذهب جماعة إليه نظراً إلي أن ذلك لطف
وهو واجب وتفاصيل تلك المباحث يطلب من
الصفحه ٥١ : صار من الضروريات
من كونه عليه السلام مقتولا فلا يلتفت إلي مازعمه بعض الملاحدة من أنّه لم يقتل
ولكنّه
الصفحه ٧٧ : (ع) اوعية العلوم الإلهية وخزائن المعارف
الربّانيّة فقلب الشيعة يسلم كل ما يصدر من قلوبهم (ع) لإذعانه بأنّه
الصفحه ٥٥ : شريعة سيد الأنام ، وأرشد الناس إلي فضائل أجداده
الكرام صلوات الله عليهم من الآن إلي يوم القيام.
أشهد
الصفحه ٧٢ : المنتصر إلي الدنيا وهو
الحسين (ع) علي بن أبي طالب (ع).
وفي بعضها عن الصادق (ع) إنّ أوّل من
تنشق الأرض
الصفحه ٧٥ : الله وراء
ظهورهم وهم لا يشعرون ، ويحتمل أن يكون بشرائع بدلاً من قوله : «بكم وبأيابكم»
ففيه إشارة إلي
الصفحه ٤ : بالله ورسوله اه إلي غير ذلك ممّا لا يحصي.
فان قال قائل : أو ليس حيوة المسلّم عليه وحضوره وقربه شروطاً
الصفحه ٧١ : فقال : «أنّك
من المنظرين إلي يوم الوقت المعلوم» فإذا كان يوم المعلوم ظهر إبليس في جميع
أشياعه منذ خلق
الصفحه ٧٦ :
يعلمون وفيه إشارة إلي ما أشّرنا إليه من وجوب التسليم لهم عليهم السلام كما قال
تعالي «وسلموا تسليماً» وإلي
الصفحه ١٧ : ريح يوسف لولا ان تفندون» فهو القميص الذي أنزل من الجنّة قلت جعللت فداك
فالي من صار ذلك القميص فقال إلي
الصفحه ٦٤ : .
____________________________________
منا هاد يهديهم ذلي
ما جاء به نبي الله صلي الله عليه وآله ثم الهداة من بعد علي ثمّ الأوصياء واحداً
بعد
الصفحه ٣٧ : وآله (ص) لأنّ قربهم إلي الحق قرب خاص ،
لايشاركهم فيه أحد من الخلق كما قال في الزيارة الجامعة : آتاكم
الصفحه ٣٤ : العبد لربّه وايضاح ذلك ان حقيقة محبة
الله لعبد إرادته لإنعام مخصوص يفيضه إلي ذلك العبد من تقريبه وازلافه