الصفحه ٥ : : أنا الضامن لهم ذلك والزعيم لمن فعل ذلك. قال : قلت : كيف يعزي
بعضهم بعضاً؟ قال يقولون : عظم الله اجورنا
الصفحه ٧ : علي أن قاعدة التسامح في
أدلة السنن كفتنا مؤنة الاهتمام بتحقيق السند ، وكيف كان فالمرادبهذا القول في
الصفحه ١٢ : النسبة أيضاً فخر ظاهر وشرف باهر للحسين (ع). وقد افتخر بها في
مواطن عديدة ، كيف لا وفاطمة بنت رسول الله
الصفحه ١٣ : مصحف من ياثائر الله وابن
ثائره اه وكيف
الصفحه ١٩ : والمصوبة ، وكيف لاتعظم علينا وعلي جميع أهل الإسلام رزيته ولا تجل
مصيبته ، وقد خص بالشهادة الكلية المتضمنة
الصفحه ٢٢ : دفعتكم عن مقامكم وازالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها.
ان قيل : كيف يمكن دفعهم عن مقامهم الذي
جعله
الصفحه ٢٤ : عليهم ولا هم يحزنون وكيف كان فالمؤمن هو المؤمن بمقام آل
الرسول المحب لهم بالسر
الصفحه ٢٥ : والولاية والانقياد.
وكيف كان فهذا أيضاً من شرائط الايمان كما
قال : «يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم
الصفحه ٢٩ : ، ولذا ورد ان مصيبة أعظم المصائب ، كيف وقد بكت فيها
السماوات السبع وعامروها والأرضون السبع وساكنوها وارتج
الصفحه ٤٠ : الكامل اللهم إنّ هذا بوم تنزل فيه
اللعنة علي آل زياد وآل أُميّة وابن آكلة الأكباد الخ. فيا عجباً كيف
الصفحه ٤١ : درك من النار اه.
وفي رواية عبد الله بن الفضل قال : قلت
لأبي عبد الله (ع) : يابن رسول الله كيف صار