الصفحه ٢٥ :
____________________________________
والعلانية ومن كان
كذلك فهو لا محالة محب لاوليائهم ومعاد لاعدائهم كما في الجامعة : «مستبصر بشأنكم
وبضلالة من
الصفحه ١٨ : الذي لا يخرج إلي فساد البدن فجهد حتي افتتحها وقتل منهم جماعة من أهل
الحكمة فكانوا يرون جثث قتلاهم مطرحة
الصفحه ١٧ : المرء يحشر مع من أحبّه ، والأخبار متضافرة بذلك ،
وفي الحلول بالفناء إشارة إلي انحطاط درجتها عن رجته كما
الصفحه ٤٢ : سفيان في سبعة مواطن : أو لهن حين خرج من مكة إلي المدينة وأبو سفيان جاء
من الشام فوقع فيه أبو سفيان فسبّه
الصفحه ٤٥ : وقيل هم من
العشرة إلي الأربعين. قوله وتابعت في بعض النسخ بالتاء المثناة من فوق ثم الألف ثم
البا
الصفحه ١٤ : دم الشهداء
لله ولاجله وفي سبيله في زمان رجعتك إلي الدنيا ولاتجوز فيه لوجعلنا الثار مخففاً
من الثائر
الصفحه ٤١ : الظلم والقتال.
قال الرضا (ع) : من ترك السعي في حوائجه
يوم عاشوراء يوم مصيبته وحزنه وبكائه جعل الله يوم
الصفحه ٢٦ : ومروان إشارة إلي كونهما المنشأ لطغيانهم وظلمهم
والمربين لهم في ذلك كما قيل :
إذا كان رب الدار
الصفحه ١٥ : الشهادة الكلية
التي عرضها الله في الذر علي عباده فأبوا من حملها وأشفقوا منها فحملها فكان ظلوما
أي مظلوماً
الصفحه ٣٨ : واغرض من اكلام الطلبي هو الطلب وهو ثابت في نفسه
وغير الثابت هو المطلوب. نعم هذا الطلب قائم بالمتكلم وليس
الصفحه ٤٤ : الحسين بن علي (ع) في تابوت من نار منكس في النار
حتّي يقع في قعر جهنم وله ريح يتعوذ أهل النار إلي ربّهم من
الصفحه ٢١ : الرزية الكبري فاستحق
اللعن او لا ، وقد ورد في بعض الأخبار أنّه ما من محجمة دم اهريقت الا وفي
اعناقهما يوم
الصفحه ١١ :
مفردين ، ولعل الاول اظهر نظراً إلي النظائر كالمصطفي والمرتضي والمجتبي والسجاد
والباقر وغيرها من ألقاب
الصفحه ٤٦ : من
المتايعة وهي التهافت في الشر واللجاج كما في قوله (ع) : ونعوذ بك ان تتايع بنا
أهوائنا اه فلا يستعمل
الصفحه ١٩ : وعظمت مصيبتك في
____________________________________
وناشئاً منه كما
يقتضيه من الابتدائية ، فإنّ