الصفحه ٣٦ : (١) مصيبة ما أعظمها وأعظم
___________________________________
لها ، ولكن الحق
خلافه كما قرر في محله
الصفحه ٣٩ : ، والامرمنه نل بفتح النون كما في المجمع
، لامن النول وهو الاجر والحظ ومنه النوال للعطاء والفعل منه نال ينول
الصفحه ٧ : بتوثيقه. وبالجملة سند هذه الرواية ضعيف ، ولكن ضعفه
بالشهرة منجبر مع ان شيخنا الطوسي رواه أيضاً في مصباحه
الصفحه ١٠ : منكوحاً وان لم يكن به ابتلي به وهو
قول الله في كتابه «ان يدعون من دونه الا اناثاً وان يدعون الا شيطاناً
الصفحه ١١ : نصب
لعلي (ع) عد الوفاة وهو (ع) كان منصوباً عن النبي (ص) علي العرب خاصة في حال حيوته
فكان مفترض الطاعة
الصفحه ٣٢ :
وأبرء
إلي الله وإلي رسوله ممن اسس اساس ذلك وبني عليه بنيانه وجري في ظلمه وجوره عليكم
الصفحه ٤٣ :
موطن
وموقف وقف فيه نبيك صلوتك عليه وآله ، اللهم العن أبا سفيان ومعوية بن أبي سفيان
ويزيد بن
الصفحه ١٦ : أحد كما قيل في فتية ساعدوا وواسوا وجاهدوا أعظم الجهاد
حتّي تفانوا وظل ونكسوه عن الجواد ، وأن يكون من
الصفحه ٢١ : المصيبة اللعن بحكم العقل والنقل كما في رواية
جبلة المشار إليها عن ميثم التمار حيث قال : وجبت لعنة الله علي
الصفحه ٢٦ : ومروان إشارة إلي كونهما المنشأ لطغيانهم وظلمهم
والمربين لهم في ذلك كما قيل :
إذا كان رب الدار
الصفحه ٢٧ : بالذكر مع دخوله في العموم المتقدم لاكثرية ظلمه وطغيانه
كما لا يخفي علي من تتبع في وقائعة من معاداته لأهل
الصفحه ٣٧ : بالاجابة ، ويستفاد من حديث سلمان وغيره أنّه لا يرد دعاء إذا
سئل فيه بهم (ع) ، والمصاب الأوّل مصدر ميمي
الصفحه ٤٥ : عذاب النار اه.
وفي رواية عنه (ص) قال : إنّ في النار
منزلة لم يكن يستحقها أحد من الناس إلّا بقتل
الصفحه ٤٧ : الصحابة في كتابه الموسوم بالمصباح في دعاء يوم عاشوراء
فأمر الخليفة بإحضاره مع الكتاب المذكور فلمّا حضرا
الصفحه ١٨ :
____________________________________
محاربتهم صعب عليه
افتتاح مدينة أحد الفريقين وهم الذين كانوا يرون استعمال اللذات في هذا العالم
بقدر القصد