الصفحه ٤٧ : محمّد من الأوّلين والآخرين ، اللهم العن يزيد وأباه
والعن عبيد الله بن زياد وآل مروان وبني أمية قاطبة إلي
الصفحه ١٦ : أحد كما قيل في فتية ساعدوا وواسوا وجاهدوا أعظم الجهاد
حتّي تفانوا وظل ونكسوه عن الجواد ، وأن يكون من
الصفحه ٢٢ : رتبكم الله فيها ، ولعن
____________________________________
أساس الظلم أي بنت
بنيانه ، وأهل البيت
الصفحه ١٢ :
_________________________________
مطلق الوصف كما في
حديث تسميتها بالمحدثة. وفاطمة من الفطم وهو
الصفحه ٢٧ :
____________________________________
منهم من كان متشبثاً
بولاية آل محمد (ص ومستحقاً للرحمة قطعاً علي أن المراد ببني أميّة يحتمل أن يكون
كل
الصفحه ٧ : واقفياً ، وصالح بن عقبة قيل : كتابه معتمد الأصحاب وقيل : أنّه غال كذاب ،
وعلقمة بن محمد لم أر من صرح
الصفحه ٦ : الحضرمي فقلت لأبي جعفر (ع) : علمني دعاء أدعو به في ذلك اليم
إذا زرته من ثريب ، ودعاء أدعو به إذا لم أزره
الصفحه ٣٧ :
المؤمنين (ع) نعي الحسن إلي الحسين وهو بالمدائن فلما قرء الكتاب قال يالها من
مصيبة ما أعظمها مع ان رسول الله
الصفحه ٩ : المؤمنين؟
قال : الله سمّاه ، وهكذا انزل الله في كتابه واذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم
ذريتهم وأشهدهم علي
الصفحه ٣٢ :
وأبرء
إلي الله وإلي رسوله ممن اسس اساس ذلك وبني عليه بنيانه وجري في ظلمه وجوره عليكم
الصفحه ٤٠ : والتي تصل إلي الغير بعد الموت
كالوصية للفقراء بشيء أو معناه إنّ الذي أتيته في حيوتي وأموت عليه من
الصفحه ٤٣ :
موطن
وموقف وقف فيه نبيك صلوتك عليه وآله ، اللهم العن أبا سفيان ومعوية بن أبي سفيان
ويزيد بن
الصفحه ٢٤ : في قوله : «والقاسية قلوبهم من ذكر الله» أي
ابرء من محبتهم مجاوزاً عنهم إلي محبة الله ومحبتكم فتأمل
الصفحه ٣٣ : التكرير والتجديد هو الوجه في تكرير
العبادة لله فكما نحن محتاجون إلي الله في كل آن نظراً إلي أنّ الممكن كما
الصفحه ٢٨ : المستفاد من الحرف علي ماقيل ،
ولكن الظاهر ان الباء للتغذية كما يقال فديتك بنفسي حيث عدّي إلي المفعول الاخر