الصفحه ٥٢٤ : التوارث بحق القرابة (فِي كِتابِ اللهِ) في اللوح. أو فيما أوحى الله إلى نبيه وهو هذه الآية. أو
في آية
الصفحه ٥٤٨ : (١)
سمى الماء بأسنمة
الآبال ، لأنه سبب سمن المال وارتفاع أسنمته ، ولم يرد لفظ النكاح في كتاب الله
إلا في
الصفحه ٥٨٩ : ملة لهم وليس لهم
عهد بإنزال كتاب ولا بعثة رسول كما قال (أَمْ آتَيْناهُمْ
كِتاباً مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ
الصفحه ٦١٣ :
كتاب الله ، فأثنى
على التالين لكتبه العاملين بشرائعه من بين المكذبين بها من سائر الأمم واعترض
الصفحه ١٥ : الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (٣٠)
وَجَعَلَنِي
مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ
الصفحه ١٨ : ، وأنه يفنى أجسادهم ويفنى الأرض ويذهب بها.
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِبْراهِيمَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً
الصفحه ٦٨ :
كتاب ، ولا يجوز عليه الخطأ والنسيان ، كما يجوز ان عليك أيها العبد الذليل والبشر
الضئيل ، أى : لا يضل
الصفحه ٩٥ :
ونظيره إسنادهم
الفعل إلى السبب ، وهو في الحقيقة للمسبب (هُدىً) كتاب وشريعة. وعن ابن عباس : ضمن
الصفحه ١٠٤ : الكتاب ، حتى يعلموهم أن رسل الله الموحى إليهم كانوا بشرا ولم
يكونوا ملائكة كما اعتقدوا ، وإنما أحالهم على
الصفحه ١٤٥ : ، ولظهورها وكونها مشاهدة معاينة ،
كررها الله في كتابه (اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ) تحرّكت بالنبات وانتفخت ، وقرئ
الصفحه ١٥٠ :
الأديان الستة (فِي رَبِّهِمْ) أى في دينه وصفاته. وروى أن أهل الكتاب قالوا للمؤمنين :
نحن أحق بالله ، وأقدم
الصفحه ١٥٤ : : الأمر والشأن ذلك ، كما يقدّم
الكاتب جملة من كتابه في بعض المعاني ، ثم إذا أراد الخوض في معنى آخر قال
الصفحه ٢٠٣ : :
يجب أن لا يسلك هذا المسلك في إيراد الأسئلة عن فوائد الكتاب العزيز الذي لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا
الصفحه ٢٣٩ : إيجاب على الموالي أن
يحطوا لهم من مال الكتابة. وإن لم يفعلوا أجبروا. وعن على رضى الله عنه : يحط له
الربع
الصفحه ٢٧٩ : : أدخل في الإعجاز وأنور للحجة من أن ينزل كله جملة ويقال لهم جيئوا بمثل
هذا الكتاب في فصاحته مع بعد ما بين